
كروبي يمازح خاتمي والى جانبهما رفسنجاني
وكان ابطحي قال امام محكمة ثورية في طهران في وقت سابق اليوم ان الزعماء المعارضين الثلاثة اقسموا على دعم بعضهم البعض بعد الخلاف الذي اعقب اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد في حزيران/يونيو.
وابطحي، المساعد المقرب من خاتمي، هو من بين نحو 100 من الاصلاحيين وانصار المعارضة الذين مثلوا اليوم السبت امام المحكمة بتهمة المشاركة في اعمال الشغب الدموية التي اعقبت الانتخابات الرئاسية التي تزعم المعارضة انها مزورة.
ونقلت وكالة فارس للانباء عن ابطحي قوله ان موسوي وخاتمي ورفسنجاني "اقسموا" على عدم التخلي عن بعضهم البعض.
وقال ابطحي ان "موسوي على الارجح لا يعرف البلاد، ولكن خاتمي ومع كل الاحترام .. على علم بكل هذه القضايا. وهو يدرك قدرة ونفوذ المرشد (الاعلى) ولكنه انضم الى موسوي وهذه خيانة"، مضيفا ان رفسنجاني سعى الى الانتقام لهزيمته امام احمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2005.
ونفى مجلس تشخيص مصلحة النظام الذي يرأسه رفسنجاني، ادعاءات ابطحي في بيان نشرته وكالة الانباء الايرانية الرسمية (ايرنا).
وجاء في البيان ان "مجلس تشخيص مصلحة النظام يعتبر شهادة ابطحي في المحكمة بان موسوي وخاتمي ورفسنجاني اقسموا على دعم بعضهم البعض كاذبة".
واضاف البيان ان "اية الله رفسنجاني لم يؤيد اي مرشح في هذه الانتخابات ولم يكن له اي دور في الاحداث التي اعقبت الانتخابات".
وقتل نحو 30 شخصا واصيب المئات في اعمال العنف التي اعقبت الانتخابات مما اثار اخطر ازمة تواجهها الجمهورية الاسلامية منذ اقامتها قبل 30 عاما.
واعتقل نحو 2000 متظاهر وناشط سياسي واصلاحي وصحافي في الاحتجاجات التي شارك فيها مئات الالاف.
وافرج عن معظم المعتقلين الا ان نحو 250 معتقلا لا يزالوا خلف القضبان واصبح استمرار اعتقالهم مركزا للحملة المناهضة لاحمدي نجاد.
وابطحي، المساعد المقرب من خاتمي، هو من بين نحو 100 من الاصلاحيين وانصار المعارضة الذين مثلوا اليوم السبت امام المحكمة بتهمة المشاركة في اعمال الشغب الدموية التي اعقبت الانتخابات الرئاسية التي تزعم المعارضة انها مزورة.
ونقلت وكالة فارس للانباء عن ابطحي قوله ان موسوي وخاتمي ورفسنجاني "اقسموا" على عدم التخلي عن بعضهم البعض.
وقال ابطحي ان "موسوي على الارجح لا يعرف البلاد، ولكن خاتمي ومع كل الاحترام .. على علم بكل هذه القضايا. وهو يدرك قدرة ونفوذ المرشد (الاعلى) ولكنه انضم الى موسوي وهذه خيانة"، مضيفا ان رفسنجاني سعى الى الانتقام لهزيمته امام احمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2005.
ونفى مجلس تشخيص مصلحة النظام الذي يرأسه رفسنجاني، ادعاءات ابطحي في بيان نشرته وكالة الانباء الايرانية الرسمية (ايرنا).
وجاء في البيان ان "مجلس تشخيص مصلحة النظام يعتبر شهادة ابطحي في المحكمة بان موسوي وخاتمي ورفسنجاني اقسموا على دعم بعضهم البعض كاذبة".
واضاف البيان ان "اية الله رفسنجاني لم يؤيد اي مرشح في هذه الانتخابات ولم يكن له اي دور في الاحداث التي اعقبت الانتخابات".
وقتل نحو 30 شخصا واصيب المئات في اعمال العنف التي اعقبت الانتخابات مما اثار اخطر ازمة تواجهها الجمهورية الاسلامية منذ اقامتها قبل 30 عاما.
واعتقل نحو 2000 متظاهر وناشط سياسي واصلاحي وصحافي في الاحتجاجات التي شارك فيها مئات الالاف.
وافرج عن معظم المعتقلين الا ان نحو 250 معتقلا لا يزالوا خلف القضبان واصبح استمرار اعتقالهم مركزا للحملة المناهضة لاحمدي نجاد.