
رقية ابنة الرئيس المصري الراحل أنور السادات
وذلك بعد ما نشر على لسان الوزير السابق حسب الله الكفراوي حول الحادث، فيما قال الكفراوي إنه ليس لديه أي دليل ملموس على تورط أشخاص بعينهم في اغتيال السادات، مؤكدا أنه لن يتقدم للشهادة إذا تم طلبه في القضية.
وجاء في بلاغ رقية السادات: هال الأمة كلها ما نشر بالصحف وما أذاعته وكالات الأنباء، وما قاله الوزير السابق حسب الله الكفراوي وما نشر بإحدى الصحف القومية بأن الرئيس المخلوع حسني مبارك متورط في قتل الرئيس الراحل محمد أنور السادات..
وقال البلاغ إنه تجمعت لدى الكفراوي معلومات تفيد أن السادات لم يمت من رصاص خالد الإسلامبولي بل إن هناك رصاصا من داخل المنصة.
وتابعت رقية السادات في بلاغها: قال الكفراوي إن الموساد وحسني مبارك لهما مصلحة ومبارك شارك في قتل السادات بالتأكيد والأيام ستثبت ذلك.
وأضافت رقية في بلاغها أن كل ذلك أكده أبوالعز الحريري نائب رئيس حزب التجمع في مؤتمر نظمه الائتلاف الوطني من أجل الديمقراطية بالمنصورة.
وذكرت "أخبار مصر" أن المهندس حسب الله الكفراوي وزير الإسكان الأسبق، أكد بدوره أنه ليس لديه أي دليل ملموس على تورط أشخاص بعينهم في اغتيال السادات وأنه شاهد ما حدث في المنصة مثل كل الموجودين، قائلا إنه لن يتقدم للشهادة إذا تم طلبه في القضية، مشيراً إلى أن هناك علامات استفهام كثيرة حول اغتيال الرئيس السادات قد يتم الكشف عنها خلال الأيام القادمة.
وأضاف الكفراوي: كنت أجلس في الصف الثاني من المنصة وخلفي سعد مأمون محافظ القاهرة آنذاك وكنت أنظر إلى عرض الطائرات بانبهار ثم فوجئت بسعد مأمون يطلب مني الانبطاح بعدما شاهد الإسلامبولي يتوجه إلى المنصة.. بعدها خرجت من المنصة وشاهدني سفير السنغال وكنت أعرفه جيداً فركبت معه وكان معنا ابراهيم شكري وماهر اباظة ثم ذهبنا إلي منزلي وهناك انفجر ماهر اباظة في البكاء فقمت بتهدئته وذهبنا إلى مجلس الوزراء ثم إلى مستشفي المعادي العسكري الذي تم نقل السادات إليه وبعد أن دخلنا المستشفي قابلنا حسني مبارك نائب الرئيس وقتها وقال لي "البقية في حياتك الرئيس مات".
وأشار الكفراوي إلى أن وجود ذخيرة حية داخل العرض من الأمور التي تثير الاستغراب ونتمنى أن يتم الكشف عن الحقيقة الكاملة خلال الفترة المقبلة
وجاء في بلاغ رقية السادات: هال الأمة كلها ما نشر بالصحف وما أذاعته وكالات الأنباء، وما قاله الوزير السابق حسب الله الكفراوي وما نشر بإحدى الصحف القومية بأن الرئيس المخلوع حسني مبارك متورط في قتل الرئيس الراحل محمد أنور السادات..
وقال البلاغ إنه تجمعت لدى الكفراوي معلومات تفيد أن السادات لم يمت من رصاص خالد الإسلامبولي بل إن هناك رصاصا من داخل المنصة.
وتابعت رقية السادات في بلاغها: قال الكفراوي إن الموساد وحسني مبارك لهما مصلحة ومبارك شارك في قتل السادات بالتأكيد والأيام ستثبت ذلك.
وأضافت رقية في بلاغها أن كل ذلك أكده أبوالعز الحريري نائب رئيس حزب التجمع في مؤتمر نظمه الائتلاف الوطني من أجل الديمقراطية بالمنصورة.
وذكرت "أخبار مصر" أن المهندس حسب الله الكفراوي وزير الإسكان الأسبق، أكد بدوره أنه ليس لديه أي دليل ملموس على تورط أشخاص بعينهم في اغتيال السادات وأنه شاهد ما حدث في المنصة مثل كل الموجودين، قائلا إنه لن يتقدم للشهادة إذا تم طلبه في القضية، مشيراً إلى أن هناك علامات استفهام كثيرة حول اغتيال الرئيس السادات قد يتم الكشف عنها خلال الأيام القادمة.
وأضاف الكفراوي: كنت أجلس في الصف الثاني من المنصة وخلفي سعد مأمون محافظ القاهرة آنذاك وكنت أنظر إلى عرض الطائرات بانبهار ثم فوجئت بسعد مأمون يطلب مني الانبطاح بعدما شاهد الإسلامبولي يتوجه إلى المنصة.. بعدها خرجت من المنصة وشاهدني سفير السنغال وكنت أعرفه جيداً فركبت معه وكان معنا ابراهيم شكري وماهر اباظة ثم ذهبنا إلي منزلي وهناك انفجر ماهر اباظة في البكاء فقمت بتهدئته وذهبنا إلى مجلس الوزراء ثم إلى مستشفي المعادي العسكري الذي تم نقل السادات إليه وبعد أن دخلنا المستشفي قابلنا حسني مبارك نائب الرئيس وقتها وقال لي "البقية في حياتك الرئيس مات".
وأشار الكفراوي إلى أن وجود ذخيرة حية داخل العرض من الأمور التي تثير الاستغراب ونتمنى أن يتم الكشف عن الحقيقة الكاملة خلال الفترة المقبلة