
مارين لو بان زعيمة حزب الجبهة الوطنية اليميني الفرنسي
وتردد أن جان لوك ميلينشون استخدم هذا المصطلح خلال مقابلة مع قناة تليفزيونية فرنسية خاصة .
وتردد أنه قال "لماذا تبرهنون على أن الفرنسيين هم الوحيدون الذين يريدون أن يحكمهم فاشي"، وذلك في معرض رده على نتائج استطلاع للرأي أظهر أن لوبان ستفوز في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة ربيع عام 2012.
وسخر ميلينشون من نتائج الاستطلاع حيث قال إنه يعتقد أن المشاركين فيه كانوا يحاولون فقط "الحصول على شيئ لبيعه".
وقال واليران دي سان جوست، محامي لوبان، إن موكلته قررت أن تقاضي ميلينشون بسبب "الإهانات على الملأ".
كانت لوبان /42 عاما/ تولت رئاسة الحزب في تشرين أول/يناير خلفا لوالدها مؤسس الحزب، جان ماري لوبان بعد تنحيه.
وأظهرت استطلاعات الرأي أنها ستخوض معركة صعبة ضد الرئيس الفرنسي الحالي نيكولا ساركوزي الذي ينتمي ليمين الوسط، ومرشحين محتملين آخرين خلال انتخابات العام المقبل.
كان استطلاع الرأي الذي جرى عبر شبكة الإنترنت ونشرته صحيفة "لو باريزيان" مطلع الأسبوع الجاري، الأول الذي يظهر ان لو بان ستفوز بأول جولة بنسبة 23% من الأصوات وبنسبة 2% أعلى من ساركوزي أو زعيمة حزب المعارضة الرئيسي الحزب الاشتراكي مارتين أوبري.
وفي انتخابات عام 2002، حقق جان ماري لوبان المركز الثاني بعد الرئيس السابق جاك شيراك في الجولة الأولى من الانتخابات، لكن شيراك فاز عليه في انتخابات الإعادة
وتردد أنه قال "لماذا تبرهنون على أن الفرنسيين هم الوحيدون الذين يريدون أن يحكمهم فاشي"، وذلك في معرض رده على نتائج استطلاع للرأي أظهر أن لوبان ستفوز في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة ربيع عام 2012.
وسخر ميلينشون من نتائج الاستطلاع حيث قال إنه يعتقد أن المشاركين فيه كانوا يحاولون فقط "الحصول على شيئ لبيعه".
وقال واليران دي سان جوست، محامي لوبان، إن موكلته قررت أن تقاضي ميلينشون بسبب "الإهانات على الملأ".
كانت لوبان /42 عاما/ تولت رئاسة الحزب في تشرين أول/يناير خلفا لوالدها مؤسس الحزب، جان ماري لوبان بعد تنحيه.
وأظهرت استطلاعات الرأي أنها ستخوض معركة صعبة ضد الرئيس الفرنسي الحالي نيكولا ساركوزي الذي ينتمي ليمين الوسط، ومرشحين محتملين آخرين خلال انتخابات العام المقبل.
كان استطلاع الرأي الذي جرى عبر شبكة الإنترنت ونشرته صحيفة "لو باريزيان" مطلع الأسبوع الجاري، الأول الذي يظهر ان لو بان ستفوز بأول جولة بنسبة 23% من الأصوات وبنسبة 2% أعلى من ساركوزي أو زعيمة حزب المعارضة الرئيسي الحزب الاشتراكي مارتين أوبري.
وفي انتخابات عام 2002، حقق جان ماري لوبان المركز الثاني بعد الرئيس السابق جاك شيراك في الجولة الأولى من الانتخابات، لكن شيراك فاز عليه في انتخابات الإعادة