وكان مقررا ان يتراس السناتور روبرت ميننديز، العضو في لجنة الشؤون الخارجية، جلسة استماع الخميس، لكنها ارجئت الى ايلول/سبتمبر كون العديد من الشهود وبينهم المدير العام لمجموعة بي بي توني هايورد رفضوا المثول امام اللجنة.
وقال الديموقراطي ميننديز الذي يمثل ولاية نيو جيرسي في شمال شرق الولايات المتحدة للبي بي سي ان بعض الشهود ممن رفضوا المثول في واشنطن عرضوا ان يتم استجوابهم في بريطانيا، لافتا الى ان امكان ارسال محققين هو قيد البحث.
واوضح ان هؤلاء المحققين ياملون "باستجواب الافراد وطرح اسئلة عليهم والحصول على فهم واضح لكيفية اتخاذهم قرارتهم"، مجددا دعوة هؤلاء للحضور الى واشنطن في ايلول/سبتمبر للادلاء بشهاداتهم.
ومن بين الاشخاص الذين ترغب اللجنة في الاستماع اليهم ورفضوا هذا الامر، اضافة الى هايورد، وزير العدل البريطاني السابق جاك سترو ووزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل ومارك الن، العنصر السابق في الاستخبارات الخارجية البريطانية والذي يعمل لحساب بريتش بتروليوم.
وعبد الباسط المقرحي (58 عاما) هو المدان الوحيد في قضية الاعتداء على طائرة العام 1988 فوق مدينة لوكربي الاسكتلندية ما ادى الى مقتل 270 شخصا معظمهم اميركيون. وقد افرج عنه القضاء الاسكتلندي العام 2009 بداعي اصابته بسرطان في مرحلته النهائية. لكن المقرحي الذي عاد الى ليبيا لا يزال على قيد الحياة.
وبريتش بتروليوم متهمة بممارسة ضغوط للافراج عن المقرحي بهدف تسهيل حصولها على عقد للتنقيب عن المحروقات قبالة السواحل الليبية.
ــــــــــــــ
وقال الديموقراطي ميننديز الذي يمثل ولاية نيو جيرسي في شمال شرق الولايات المتحدة للبي بي سي ان بعض الشهود ممن رفضوا المثول في واشنطن عرضوا ان يتم استجوابهم في بريطانيا، لافتا الى ان امكان ارسال محققين هو قيد البحث.
واوضح ان هؤلاء المحققين ياملون "باستجواب الافراد وطرح اسئلة عليهم والحصول على فهم واضح لكيفية اتخاذهم قرارتهم"، مجددا دعوة هؤلاء للحضور الى واشنطن في ايلول/سبتمبر للادلاء بشهاداتهم.
ومن بين الاشخاص الذين ترغب اللجنة في الاستماع اليهم ورفضوا هذا الامر، اضافة الى هايورد، وزير العدل البريطاني السابق جاك سترو ووزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل ومارك الن، العنصر السابق في الاستخبارات الخارجية البريطانية والذي يعمل لحساب بريتش بتروليوم.
وعبد الباسط المقرحي (58 عاما) هو المدان الوحيد في قضية الاعتداء على طائرة العام 1988 فوق مدينة لوكربي الاسكتلندية ما ادى الى مقتل 270 شخصا معظمهم اميركيون. وقد افرج عنه القضاء الاسكتلندي العام 2009 بداعي اصابته بسرطان في مرحلته النهائية. لكن المقرحي الذي عاد الى ليبيا لا يزال على قيد الحياة.
وبريتش بتروليوم متهمة بممارسة ضغوط للافراج عن المقرحي بهدف تسهيل حصولها على عقد للتنقيب عن المحروقات قبالة السواحل الليبية.
ــــــــــــــ