
وأضافت صحيفة "الثورة" التابعة للنظام أنه "ليس جديداً أن تشير الولايات المتحدة الأمريكية إلى ما تسميه قلقها من الأسلحة الكيميائية في سورية ، وتحديداً قلقها من استخدامها ضد الشعب السوري وهنا بيت القصيد .. كما أنه ليس جديداً القول إن الولايات المتحدة تريد الحديث عن مبررات ما لتدخل يطلبه أصدقاء لها في سورية ، هم تحديداً المعارضة المسلحة و داعموها".
وتابعت الصحيفة في صفحتها الأولى اليوم بالقول:"لعلهم (المعارضة المسلحة) هم الذين يقترحون ورقة السلاح الكيميائي أو غيرها للتدخل العسكري في سورية".
وقالت الصحيفة: "إن أمريكا تعرف جيداً قبل أن يصلها رد الحكومة أن سورية لم تكن في هذا الوارد أبداً، ولا تفكر فيه يوما ، وقصة التهديد الكيميائي السوري مثل التهديد النووي تماما ، كلاهما لا يدعو إلا إلى السخرية".
وسخرت: "يمكن أن نلاحظ هنا أن أمريكا تتخوف من سلاح كيميائي في سورية لم يؤكد أحد وجوده، في الوقت الذي تلغي فيه مؤتمراً لتجريد المنطقة من أسلحة الدمار الشامل لأن إسرائيل لا تريده وترفض حضوره".
وتابعت الصحيفة في صفحتها الأولى اليوم بالقول:"لعلهم (المعارضة المسلحة) هم الذين يقترحون ورقة السلاح الكيميائي أو غيرها للتدخل العسكري في سورية".
وقالت الصحيفة: "إن أمريكا تعرف جيداً قبل أن يصلها رد الحكومة أن سورية لم تكن في هذا الوارد أبداً، ولا تفكر فيه يوما ، وقصة التهديد الكيميائي السوري مثل التهديد النووي تماما ، كلاهما لا يدعو إلا إلى السخرية".
وسخرت: "يمكن أن نلاحظ هنا أن أمريكا تتخوف من سلاح كيميائي في سورية لم يؤكد أحد وجوده، في الوقت الذي تلغي فيه مؤتمراً لتجريد المنطقة من أسلحة الدمار الشامل لأن إسرائيل لا تريده وترفض حضوره".