أثارت زيارة أحمد العودة، قائد اللواء الثامن التابع لروسيا في محافظة درعا إلى العاصمة التركية أنقرة، تساؤلات السوريين حول طبيعة هذه الزيارة غير المعتادة، ليخرج العميد أحمد رحال في تسجيل مصوّر يتهم فيه
يتردّد بين حين وآخر أن دولا عربية وأجنبية تتجه نحو تغيير موقفها من النظام السوري، وإلغاء قرارات المقاطعة المعمول بها منذ نهايات عام 2012 عندما بدأت أجهزة النظام باستخدام السلاح ضد المتظاهرين
لم تشهد القمة العربية الحادية والثلاثون التي اختتمت الأربعاء في الجزائر، تحولات بخصوص الملف السوري، لتفشل محاولات أطراف عربية الدفع باتجاه إعادة مقعد سوريا إلى الجامعة العربية عبر القمة. وكان
قدّمت الانتخابات الكويتية إجاباتٍ على المشكّكين في الديمقراطية باعتبارها تهديدا للدول، وخصوصا المَلكية منها، وتفكيكا وتقسيما للمجتمعات، وإعاقة للتنمية والازدهار اقتصاديا، ومواجهةً مع العالم والإقليم،
بعيداً عن حديث المؤامرات الأجنبية والعربية علينا في ثورتنا، والتي ليست كلها بالضرورة مبالغات، أو حتى أوهاماً، فإن ما نشهده، اليوم، من جنون يصل إلى حد التدمير، إنما هو في جلِّه من صنع أيدينا، إنه
كل خمس سنوات يكتشف العالم كم هي الصين شيوعية! وفي المؤتمر العشرين، لعل أبلغ تعبير عن عمق الانعطاف الذي دخلته الصين، هو ذلك الإخراج القسري للرئيس هو جين-تاو من قاعة المؤتمر. فبعد نصف قرن من تكريس دفن
3 حقائق يمكن استخلاصها بعد اجتياح «هيئة تحرير الشام» («جبهة النصرة» سابقاً) لمدينة عفرين ومحاصرة الفيلق الثالث بمنطقة كفر جنة، الذي يضم فصائل متعددة، منها «الجبهة الشامية» و«جيش الإسلام»، ما أدى
الاستراتيجية الأميركية الجديدة وغير المعلنة، والتي ترسخ ثانوية الشرق الأوسط بتفكير ساسة البيت الأبيض أمام زيادة الاهتمام بالصين وشرق آسيا منطقة حيوية يجب أن تستأثر باهتمام الولايات المتحدة وتوجهاتها،