بعد انتهاء المهاترات حول مُزدوِجة (الميدان والدبلوماسية) الإيرانية، بذهاب حكومة روحاني، وصعود حكومة إبراهيم رئيسي المتشددة؛ تتحول اليوم الدبلوماسية الإيرانية إلى خادم وداعم مطيع لتوجهات الميدان، الذي
ترافقت فكرة الاعتقال السياسي في سورية بعد استقلالها، مع بدايات الانقلابات العسكرية منذ نهاية أربعينيات القرن الفائت، وتوالي مسلسل الصراع على السلطة سواء بعناوين عسكرية أو مدنية. بيدَ أن فرض قانون
صُدم كثرة من البريطانيين خلال اليومين الماضيين بمنظر طوابير المواطنين المنتظرين أمام محطات الوقود لملء خزانات سياراتهم. وهذا منظر يعيد إلى ذاكرة أبناء جيلي – وحتى الجيل الأصغر سناً – معاناة توهّم بعض
تتعالى الأصوات لإطاحة "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" وتشكيل جسم وطني بديل. دعوات ليست بالجديدة، لكنها تعود اليوم بدلالة الحصاد المر لعشر سنوات من التضحيات، وبضغط من حالة الإحباط.
نبرة الخطابات التي ألقاها الملوك والرؤساء في الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع، وعلى هامشها أثناء لقاءات بين الوزراء، تفيد بأن الاستعدادات بدأت للتأقلم والتموضع في مرحلة ما بعد إحياء الاتفاقية
لقد وصلت الأمور في سوريا إلى الطريق المسدود بالنسبة إلى السوريين، سواء أولئك الذين ثاروا على النظام أم من التزم الصمت، أو من وقف إلى جانب سلطة الاستبداد والفساد. وهذا الاستعصاء تتحمّل مسؤوليته السلطة
"المقلوبة" هي من الأكلات الدسمة في العالم العربي وتركيا. ومن بين لوازم الطبخة هناك اللحم أو الدجاج، والأرزّ، وكميّات لا بأس بها من الخضار والمكسّرات الفاخرة. خصوصيّة الأكلة هي رصّ صفوف المعايير
يلتقط مقاتلو طالبان بحماس صورا لطائرة هليكوبتر روسية الصنع من طراز مي- 17 وهي تهبط في مطار بلخ في مزار شريف في شمال أفغانستان. ويوجد على متن الطائرة مسؤولون كبار من حركة طالبان فيما يجلس أعداؤهم