تلفت نظري في اللاذقية، مدينة آبائي وأجدادي، أوراق النعي، التي تنتشر بكثافة علي حيطان البلد، كما يسميها أبناؤها. وفي حين تكون أوراق النعي المدينية مرتبة ومطبوعة وفق نموذج محدد، تتسم أوراق نعي الريفيين
تمنّى وعمِل سوريون كُثر أن تحدث صحوة روسية قبل أو خلال أو بعد ما فعلته في سورية؛ فهناك شِبه إجماع دولي بأنها صاحبة اليد العليا في القضية السورية؛ فما عليها إلا أن تعود لجوهر القضية، وتدرك أن جوهر
"انتصارات ومعارك تحرير، تقدم للجيش الحر، هزائم وتقهقر لقوات النظام.." هكذا كان حال الثورة أواخر العام الثاني من عمرها، العام الذي أبى الرحيل الا بتسطير انتصار جديد يضاف لسجله الحافل بالانتصارات،
في ظل الحديث عن عزوف رئيس الوزراء الأسبق، سعد الحريري، عن الترشح للانتخابات المقبلة، وتسلم نجل بهية الحريري أحمد الحريري دفة تيار المستقبل، وتسليم ملف الانتخابات في بيروت، لرئيس جمعية بيروت للتنمية
فقدنا في الأسبوع الماضي العلَّامة الدكتور حسن حنفي، المفكر البارز الذي كرَّس حياته لإحياء دور العقل وتجديد الثقافة العربية. سوف أخصّص هذه المساحة للتعريف بمحور رئيسي في مشروعه الفكري، وهو دعوته
عندما يتوقف قلب الإنسان بشكل مفاجئ، فإن التدخل الطبي العاجل والفوري حاسم لإنقاذ حياته، وهذا يكون عادة بإرسال صدمة كهربائية لإنعاش القلب العليل واستعادة نبضه. هذه المعلومة تصلح في الطب وباتت تصلح
طالب أعضاء مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي "بوقف فوري لإطلاق النار في اليمن، وفقاً للقرار 2565 (2021)، ودعوا إلى حل الخلافات عبر الحوار الشامل ورفض العنف لتحقيق أهداف سياسية"، وهذه التصريحات ليست
حظي جورج قرداحي بفرصة لن تتكرر في تاريخه الإعلامي. صحيح أن هذه الفرصة لم تكن في مصلحته.. ولم تسهم في تلميع صورته، لكنها كانت كافية كي تريه في أي عصر يعيش، ومن هؤلاء الشباب الذين كانوا بالنسبة له مجرد