هل بدأت الإدارة الأميركية بتعديل مقاربتها للعلاقة مع إيران؟ هذا هو السؤال المطروح اليوم في ضوء تطورين حصلا في الأيام القليلة الأخيرة. فقد عمدت الإدارة الأميركية الجديدة الى فرض أولى عقوباتها على
إنّها المرة الثانية التي يخرج فيها قائد الجيش العماد جوزف عون عن "واجب التحفظ". المرة الأولى كانت في الأوّل من حزيران (يونيو) 2019، قبل أشهر من اندلاع "ثورة أكتوبر". هذه المرة، أوّل من أمس، في حمأة
أصاب العرب في أقطارهم من الدكتاتورية قرف وملل وحزن عميم، وأصاب التونسيين في قطرهم ما أصاب بقية العرب، فالديمقراطية أيضا تدفع إلى الملل وطلب الهجرة وأرجو ألاّ يتهمنا أحد بالبطر أو نكران النعمة
شارلوت، إميلي، وآن. عامان يفصلان بين ولادة كل منهن، وقد أنتجن معًا، على ضوء الشموع، ثلاثةً من أفضل الروايات التي شكّلت أولى إرهاصات الأدب النسائي في القرن التاسع عشر. لم يوقّعن بأسمائهن، بل بأسماء
مع هبوط الليرة السورية إلى مستوى مخيف غير مسبوق، سلّمت صفحة موالية بانتهاء حلول الأرض، متوسلةً حلول "السماء" بمخاطبة حافظ الأسد: انهض يا أبا الفقراء، فشعبك أضحى بين أنياب الضباع. صفحة "شبكة أخبار حمص
«الثورة» و«ثورة تشرين» و«حراك تشرين» وتسميات عدة أطلقت على الحركة الاحتجاجية التي انطلقت بلبنان في أكتوبر (تشرين الأول) 2019، وامتدت لأسابيع طويلة وطالت مناطق عدة، حتى تلك التي تعد الحاضنة الشعبية
عندما يظهر مفهومٌ في حقلٍ ما، فإنه يكون حاملا لدلالة استخدامه. قد يتم تطويع المفهوم حسب سياق الاشتغال، دون أن يعني ذلك الانزياح التام عن ذاكرته أي دلالته. الروتيني اليومي من المفاهيم التي ظهرت بقوة
التدليع في اللغة العربية يجمع معاني «الدلال» و«الغنج» و«الترف» في التعامل، وكما أنه مفسدٌ للتربية فهو مفسدٌ للسياسة، فكيف إذا كان طريقة استراتيجية للتعامل مع نظام شرسٍ ودموي يرعى الإرهاب وينشر