من غير المفيد أن ندخل في دوامة سياسية لا بداية ولا نهاية لها ولا مخرج منها، تشبه السؤال من هو قبل الآخر: البيضة أم الدجاجة. فقضية تمثيل الشعب السوري تحتاج لوجود طرق تمثيل شرعية غير متوفرة حالياً،
من بين نتائج يمكن الخروج بها بعد مرور عشرة أعوام على انطلاقة الثورة السورية (مارس/ آذار 2011) أن الروس يخططون للبقاء في سورية؛ في حين أن الأميركان يستخدمون "الساحة السورية" لممارسة الضغط في العراق،
عاش محمد الماغوط حياة في الكتابة، وكل ما قام به من نشاط آخر لم يأخذه على محمل الجد، أو يخلص له كما الشعر الذي كان البداية، حيث سجل بصمته الخاصة واشتهر من خلاله كرائد فريد متميز واستثنائي بين شعراء
لعل الأديب الروسي الغربي الهوى إيفان تورغينيف، لم يكن يتصور أن العالم كله سيحتفي يوما ما بذكرى ميلاد كاتب كان قد سماه هو "شخصا مريضا". فقد أعلنت منظمة اليونسكو أن سنة 2021 ستكون عام فيودور
البحث في الأدب الإريتري المكتوب باللغة العربية، تحديات كبيرة ومعضلات قاسية، كالبحث عن بقعة ضوء في ثقب أسود، نسبة لشح المصادر والغموض الذي يكتنف كل ما هو إريتري. فمنذ أن كتب الروائي الإريتري الأكثر
الأصوليات تمرض، ولكنَّها لا تموت. هذا بكل بساطة ما يقوله التاريخ والمنطق، فالأصوليات الأوروبية لم تنتهِ وما زال لها أنصارٌ ومؤيدون، ورغم كل التقدُّم البشري والوعي العميق، فإنَّها لم تتلاشَ، وإن كانت
بعدما كشف مقال للمحلل السياسي رامي الشاعر، المقيم في موسكو، والمقرب من السلطات الروسية عن نص الرسالة التي أرسلها نظام الأسد مستجديا التدخل الروسي لإنقاذ نظامه المنهار أواخر العام 2013 خرج عميل
وائل الإبراشي، عمرو أديب، وتامر أيمن، فرقتهم الأسباب وجمعهم غيابهم عن الشاشة. فثلاثة من الأذرع الإعلامية لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي ، والذين يعتمد عليهم في الترويج لإنجازاته، والرد على معارضيه