منذ إعلان "دونالد ترامب" القدس عاصمةً لإسرائيل ، وأنا اراقب الأصدقاء على صفحتي ، وهم يعبّرون عن سخطهم وغضبهم من هذا الإعلان ، بكل الوسائل : غيّروا بروفايلاتهم ، كتبوا عباراتٍ عاطفية تؤكد عروبة القدس
شهد الشرق الأوسط “الملتهب”، في العام المنطوي، المزيد من تفاقم الصراعات واستمرار محاولة تغيير الخرائط في نزاعات النفوذ والطاقة. وعلى الأرجح سيكون العام 2021 على موعد مع تحولات أخرى على ضوء وصول إدارة
الكومبيوتر أفضلُ من الإنسان. يستطيع أنْ يمحوَ جملة أو مقالة، ومن دون أن تخلّفَ أي أثر. يشطبُها نهائياً من ذاكرته وملفاته. تمنَّيت لو أنَّ الإنسانَ يمتلك هذه القدرة الذهبية. كأنْ يستدعي هذه البقعة
قائمة عقوبات جديدة ترد في بيان وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، قبل أيام، ضد شخصياتٍ وكياناتٍ سورية، بعضها مشمولٌ بعقوباتٍ سابقة، وبعضها يتم إدراجه للمرة الأولى.. تأتي الخطوة الأميركية، هذه
عمان- ثلاثة عشر شهراً على بدء جولات اللجنة الدستورية المعنية بصياغة دستور جديد لسوريا، عُقدت اثنتان من أصل أربع منها في العام 2020. لكن عدا عن عدم تحقيق اللجنة أي نتيجة تذكر، فإنها لم تسهم كذلك في
ماذا عساي أن أكتب في رثاء صديق جمعتني وإياه صفحات جريدة الأيام البحرينية على مدى السنوات العشرين الماضية، وجلسات سمر ومناكفات سياسية لا تحصى في داره العامرة بالمنامة، وحوارات ساخنة، كان كل منا يقف
تمثل الجماعات المتطرفة مثل الإخوان المسلمين أحد أسوأ منظمات وكيانات التلاعب بالعقول وتضليل المجتمعات. لأنها تمارس عبثا مباشرا بالدين وتتاجر به لمصالح ضيقة يجعلها تتخذ وضعية عصابات المافيا التي ليست
علامتا الاستفهام والتعجُّب مُبَرَّرتان في عنوان هذا المقال، خاصّةً أنّ بيتهوڤن لم يَكُن متديّنًا بالشكل الطقسيّ المعروف في مسيحيّة عصرِه وبيئتِه، ولم يكتُب من الموسيقى الدينيّة الصريحة إلاّ أقَلّ