لم يكن الخطاب الذي ألقاه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في مدينة ليه موروه بتاريخ 2 -10-2020 خطاباً اعتيادياً مألوفا، وذلك من جهة الموضوعات التي تناولها، والمدة التي استغرقها، وردود الأفعال التي
من الملاحَظ أنّ الظهور المفاجئ والواسع لطوابير طويلة على مواد أساسية كالخبز والوقود في سورية، وبتوقيتات معيَّنة، يبدو في حجمه أكبر بكثير مقارنةً مع ما يمكن توقُّعُه مقارنةً مع الإمكانيات والحلول
إذا كنا قد تأخرنا كثيرا في التوافق على توحيد مواقف التيارين السياسيين، الإسلامي والديمقراطي، وأفعالهما، فإن من الضروري، من الآن، أن نقوم بخطواتٍ عمليةٍ لتنفيذ المهمة المتصلة بالتسوية التاريخية
هذه قصيدة أرسلها لي نزار قباني من مدريد لنشرها في مجلة (الأسبوع العربي) وكان ذلك عام 1965 أي حين غادرت دمشق وانتسبت إلى الجامعة الأمريكية في بيروت للماجستير، وعملت في الوقت ذاته ككاتبة عمود في تلك
«كان ماضينا في آسيا ولكن مستقبلنا في أوروبا».. كانت هذه هي الطريقة التي صور بها مسعود يلماز رؤيته لتركيا في حلقة نقاش جرت في دافوس في تسعينات القرن الماضي. في ذلك الوقت، كان يلماز، الذي توفي
محميات عربية....أعجب ممن لا يعجب من سلوك حكام قوى عظمى، يخضعون لابتزاز لوبيات صهيونية مثلهم مثل حكام محميات، مثل: الإمارات والبحرين، وقبلهما مصر والأردن، ولنقل كل المحميات العربية؛ ذلك أن الظاهرة
انتهى حظر الأسلحة الذي كانت تفرضه الأمم المتحدة على إيران؛ مما يعني أن الجمهورية الإسلامية صارت قادرة الآن على شراء وبيع المعدات والتقنيات العسكرية، وبالتالي سيسمح لها بتحديث قواتها المسلحة وتصدير
عندما يتصفح القارئ هذا العدد صباح الأربعاء لن تكون الانتخابات الرئاسية الأمريكية قد باحت بكل أسرارها ولا النتائج الأولية بدأت في الظهور على الأرجح، لكن ذلك لا يحول دون الوقوف عند بعض الظواهر الخطيرة