تغيب عن "المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين" الذي ينعقد، اليوم وغداً، في دمشق برعاية روسية، غالبية دول العالم وأكثرها سخاء وأهمّها تأثيراً، بدءاً بالولايات المتحدة الأميركية وكندا، مروراً بالإتحاد
شارك العرب في العملية الانتخابية التي جرت في الولايات المتحدة الأميركية بفاعلية كبيرة، عبر وسائل إعلامهم، وأقلام كتابهم. وموّلوا، بطريقة أو بأخرى، الطرفين، في مواجهة تؤكد انقسام الرؤية العربية حول
الفوز مكافأة كبرى وعبء ثقيل. مكافأة كبرى لأنه يعفيك من مشاعر الخسارة والهزيمة. وعبء ثقيل لأن السؤال البديهي هو ماذا ستفعل بهذا الفوز؟ وكيف ستنظم الهبوط الآمن من هذه القمة التي أدركتها؟ ربما من حق جو
هذه الانتخابات ستترك ندوباً عميقة في الجسم المؤسساتي الأميركي وعلى الأرجح ستكون البلاد أمام مفترق طرق ما بين تعميق الانقسامات والشرخ العنصري من جهة أو إطلاق الحوار والمصالحة بين الأميركيتين. الظاهرة
مثير لكنه غير مفاجئ مآل الانتخابات الأميركية، التي أجريت قبل بضعة أيام ولم تعلن نتيجتها الرسمية لتاريخ كتابة هذه السطور. فما حدث منذ بدء الحملة الرئاسية السابقة المنتهية عام 2016، هو ظهور زخم
أصدرت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، اليوم الأحد، ورقة موقف بعنوان “مصر: جائحة كورونا في خدمة القمع.. عن توظيف جائحة كورونا في زيادة انتهاكات حقوق السجناء”. وسلطت الشبكة العربية من خلال الورقة
لم يكن الخطاب الذي ألقاه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في مدينة ليه موروه بتاريخ 2 -10-2020 خطاباً اعتيادياً مألوفا، وذلك من جهة الموضوعات التي تناولها، والمدة التي استغرقها، وردود الأفعال التي
من الملاحَظ أنّ الظهور المفاجئ والواسع لطوابير طويلة على مواد أساسية كالخبز والوقود في سورية، وبتوقيتات معيَّنة، يبدو في حجمه أكبر بكثير مقارنةً مع ما يمكن توقُّعُه مقارنةً مع الإمكانيات والحلول