الخلاف الأميركي مع فرنسا، حول لبنان، لم يعد مجرّد وجهة نظر تتقاذفها المصادر وتموّهها "الأدبيات الدبلوماسية"، ويحتار في شأنها التحليل. هذا الخلاف أصبح واقعاً ملموساً. صباح الإثنين الماضي، في 14 أيلول
طوال الأزمة السورية، وبالأخص منذ 2015 الى اليوم أكّد ديبلوماسيون غربيون مطّلعون تكراراً أن موسكو لا تتخلّى عن بشار الأسد إلا لقاء صفقة مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في الملفات غير السورية،
طرح جبران باسيل أوراقه كلها على الطاولة. أراد تجنب أي حكم عقابي بحقّه، بعدما تأكد من أن قرار فرض عقوبات عليه قد اتخذ ما لم يقدم على مسار سياسي مختلف، عنوانه الابتعاد أو التمايزعن حزب الله.
هل قرأ أحد من المسؤولين في هذا البلد المذبوح، التحقيق المفصّل والدقيق الذي نشرته جريدة محترمة هي "نيويورك تايمز"، عن كارثة الإنفجار في المرفأ، وإختارت له عنواناً يقول: "مغارة علي بابا، كيف تكونت
تفاجأ ملايين السوريين في الأيام القليلة الماضية عندما أطل عليهم ضابط كبير من وزارة الداخلية قسم الهجرة والجوازات وهو يطلب بوقاحة عز نظيرها من كل سوري يريد أن يدخل سوريا أن يدفع مبلغ مائة دولار وإلا
يُقال أن محاكمة أقيمت في السعودية حول قضية مقتل خاشقجي، نقول ذلك بهذا الشكل حيث لا أحد لديه علم بسير هذه المحاكمة وما تحتوي عليه أو وضع المتهمين أو الأدلة أو رئيس المحكمة وغير ذلك. إنها محاكمة منغلقة
يرسم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، في كتابه "دروس السلطة"، بورتريه شيّق لخلفه إيمانويل ماكرون. ما يهمنا من هذا البورتريه أنّ ماكرون يثق جدا بدبلوماسية الابتسامة والاحتضان، وهو طلب يوما من
لم ترد «السيادة» على لائحة الهواجس الفرنسية في بيروت، خلال زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون، بمثل ما وردت في متن نصه السياسي خلال زيارته إلى العراق، على الرغم من القاسم الإيراني المشترك بين أسباب النقص