هناك كثير من نقاط التقاطع بين موسكو ودمشق في «الملف السوري» خلال السنوات الخمس الماضية، لكن التصريحات العلنية المثبتة بوسائل إعلام رسمية في البلدين، في الأيام الأخيرة، تظهر فروقات تتأرجح بين كونها
إذا كانت الطوائف اللبنانيّة قد انسحبت تباعاً -كلٌّ منها بطريقته- من محاربة إسرائيل، فماذا عن أفراد على هوامش الطوائف؟ لقد وُجد دائماً هؤلاء الداعون إلى الحرب لأسباب شتّى: بعضها عقائدي مصدره التأثّر
لنتخيَّل لبرهةٍ لو أنَّ مسؤولاً لبنانياً آخرَ، غير الرئيس نبيه بري، من خارج القوى التي تعتبر نفسها «ممانعة ومقاومة»، وقف يعلن التفاهمَ عبر الولايات المتحدة على بدء مفاوضات مع إسرائيل. يكفي الجواب،
هذا السؤال طرحته على نفسي عندما كنتُ أكتب عام 2004 دراستي بعنوان: الصراع على الإسلام. وما كنتُ أول من سأل هذا السؤال ولا كنتُ آخِرهم. سأل ذلك ليوبولد فايس (الذي سمَّى نفسه محمد أسد بعد إسلامه) في
تصدر الصراع المستمر لأكثر من 30 عاما بين أذربيجان وأرمينيا المشهد من جديد في مطلع يوليو/تموز السابق، وذلك بعد الهجوم الذي شنته أرمينيا على المناطق التابعة لأذربيجان، ولا يعدّ هذا الاعتداء الأول من
شَكَّلَتْ البنادق المأجورة والمقاتلون العابرون للحدود أبرز أزمات الثورة السورية وأصعب التحديات التي واجهت مشروع السوريين وطموحهم في الحرية والديمقراطية، ابتداء بتنظيم جبهة النصرة وتنظيم داعش، ثم
شيء ملفت ان تُنشر وتُحرر صفحات جديدة في الموسوعة الالكترونية “ويكيبيديا” تحت العناوين التالية: “تاريخ اليهود في الامارات العربية المتحدة”، “تاريخ اليهود في البحرين”، تاريخ اليهود في عُمان”، وهكذا في
يحاول رئيس النظام السوري بشار الأسد منذ تمرير انتخابه لولاية ثالثة عام 2014، ضمن انتخابات وصفتها المعارضة بالمسرحية، القفز فوق الملفات المتراكمة واستثمار الوقت للوصول لانتخابه مرة أخرى بعد انتهاء