أصبح قرب سريان تطبيق قانون سيزر الشغل الشاغل لكافة السوريين، العامة قبل المثقفين، الموالين قبل المعارضين؛ فشعارات الثورة بإسقاط الأسد وعائلته تتردد في مناطق كانت عصية على ذلك، فالواضح أن هذه الكلمات
يدخل قانون حماية المدنيين في سوريا الأميركي المعروف باسم «قانون قيصر» حيز التنفيذ هذا الأسبوع، وسط تشابك إقليمي - دولي شديد، يحتاج إلى كثير من الصبر والدراية لتفكيك عقده وتقييم مندرجاته. ويأتي في وقت
انحسرت أسئلة الوضع اللبناني الكثيرة واختُزلت في سؤال واحد مباشر وفجّ: الدولار أم «حزب الله»؟ الذين يقولون «الدولار» بدأوا يتحدَّثون بلسان اقتصادي يتأثَّر بتوازنات قوى إقليميَّة وعالميَّة، ثمّ صاروا
كان مؤلماً لمن يحب لبنان ويتمنى الخير له منظر التخريب والبلطجة في العاصمة بيروت خلال أسبوع تزاحمت فيه شعارات الثورة، وغضبة الجياع، وهواجس العقوبات الدولية، وعودة سلطة قاصرة ولا مسؤولة إلى ممارسة
الباحث الإسرائيلي يؤكد أن سبب اهتمامه بشخصية إيلياهو ساسون بأنه كان أحد أهم قادة الجالية اليهودية المطالبين بمنح الاستقلال والحرية للشعوب العربية بعد نهاية الإمبراطورية العثمانية. يارون ران
"لقد وعدنا بالحفاظ على الأمور سلمية.. ولكن إذا كنت تريد الرصاص، فستحصل عليه". تلك كانت صياغة الرسالة التي وجهتها الطائفة الدرزية في السويداء إلى رئيس النظام السوري بشار الأسد بعد ثلاثة أيام من
بعيداً عن التهويل أو التهوين حول نتائج تطبيق قانون قيصر، لابد من توضيح الأمور بالتفصيل لما في ذلك من أهمية لرؤية الحاضر بواقعية والاستعداد لمستقبل سيئٍ لبعض السوريين وجيد لآخرين، مع تأثير القانون
قرّرت دوقة كمبريدج، كاترين، أن تقاضي مجلة "تاتلر" لنشرها مقالا يدّعي أن الأميرة مصابة بالإرهاق لكثرة واجباتها العامة، بعدما قرّرت دوقة ساسكس، ميغان ماركيل، وزوجها الأمير هاري، الانسحاب من المؤسسة