ذاتَ يومٍ فوجئ وزير الدولة العراقي للشؤون الخارجية حامد الجبوري بسؤال من الرئيس صدام حسين: «هل قرأت عن ولاية الفقيه؟». ردَّ الوزير بالنفي. فقال صدام: «إنه كتابٌ صغيرٌ يجب أنْ تقرأه». ثم انطلق في
كان لسلسلة الموادّ التي نشرها الشاعر والصحافي المصريّ عماد فؤاد تحت عنوان "سوق الأدب العربي بالغرب" في موقع "ضفة ثالثة" خلال الأشهر الماضية، أنْ سلَّطتِ الضوء على موضوع في غاية الأهمية، وعلى ظواهر
لا يخشى مندوب الأسد الفشل في الوصول لدستور جديد، وإنما يخشى من تأنيب أجهزة المخابرات إذا عاد إلى سوريا دون أن يعطل المساعي الأممية لإنجاح اللجنة لا يبدو غريبا أن تتعثر اجتماعات اللجنة الدستورية في
يمكن أن نعتبر المسلسل الذي يحمل اسم "ممالك النار"، الذي بدأ عرضه على قناة إم بي سي تي في التي تمتلكها السعودية ويقع مقرها في الإمارات، حملة مضادة تهدف لخفض تأثير المسلسلات التركية التي اكتسبت أهمية
مثلما أوضحت إسرائيل: إذا تحدانا حزب الله عسكرياً، فإن لبنان نفسه سيتضرر.. وهكذا ينبغي تبليغ دمشق بأنه إذا هاجمتنا إيران، فإن سوريا ستعاني أيضاً. قبل نحو ثماني سنوات، نشبت حرب أهلية في سوريا. وفي حينه
استيقظ عادل عبد المهدي باكراً. ليس غريباً أن يجافي النومُ حاكمَ العراق. ثم إنَّ النصف الثاني من السبعينات ليس الموسم الملائم لنوم طويل هانئ. يخالجه شعور بأنَّه سيئ الحظ. انتظر موعده مع رئاسة الوزراء
حين تضيق الدوائر على المرء، ويحس أنه عاجز عن فعل ما يريد، تجده يغضب ويصرخ، وكأنه يريد أن يعوض عجزه بهذا الغضب والصراخ. هذا ما حدث مع رئيس النظام السوري، بشار الأسد، حين أدلى بتصريحات
تبدو إسطنبول ظاهريا بالنسبة للسوريين هادئة، فلا ضجيج على وسائل التواصل الاجتماعي حول ترحيل السلطات التركية المخالفين، خوفا من "الإجراءات العقابية والانتقامية" التي ستطال المعترضين. سامر، الذي استخدم