تهديدات الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بعملية عسكرية شرق الفرات ليست الأولى من نوعها، وعلى الأرجح لن تكون الأخيرة. فتضارب المصالح السياسية وشدة المخاوف الأمنية أوقعا معظم الأطراف في مآزق متعددة، مما

منذ أيام قليلة مرّ على استحياء خبر رحيل الكاتبة الأميركية من أصل مصري لوسيت لنيادو، التي لا نعرف من مؤلفاتها غير كتاب وحيد مترجم للعربية هو "الرجل ذو البدلة البيضاء الشركسكين.. وقائع خروج أسرة يهودية

الخطاب العنصري اللبناني ضد العامل والرأسمال السوريين لا معنى له ولا قيمة؛ لأن اللبناني يعرف أنه لن يستطيع أن يتخلى عن العامل السوري، ولا عن رأس المال السوري الذي يتخذ من مصارف لبنان مصدرًا يدعم -بشكل

لطالما حظيت الأميرة هيا بنت الحسين بمحبّة الأردنيين، وتعاطفهم واحترامهم، منذ سنوات طفولتها المبكّرة الحزينة، ذات الطبيعة التراجيدية. ظلت في نظرهم تلك اليتيمة الصغيرة، العذبة التي فقدت، في الثالثة من

اتهمت الأمم المتحدة، على لسان منسق الشؤون الإنسانية، مارك لوكوك، روسيا بدعم المذابح في منطقة إدلب شمال سورية، وهي منطقة مشمولة بـ"خفض التصعيد". وطالب المنسق روسيا بوقف دعم النظام في حربه على

رغم قلة الاهتمام بترجمة ما يصدر عن سوريا من كتب واطروحات، مقارنة مثلاً بحجم الإصدارات وتنوعها، وببروز مدارس واسماء جديدة في هذا الحقل، إلا أن المُلاحظ على صعيد ما تُرجم في السنوات الأخيرة، وفي ظل

سياسة إضعاف الجميع بالجميع تجسّد محور الاستراتيجية التي اعتمدها حافظ الأسد في سورية، منذ أواخر عام 1970. استهدف بهذه السياسة الأحزاب الفاعلة على المستوى الداخلي أولاً، ليتمكّن لاحقاً من التغلغل، عبر