التصعيد بين أميركا وإيران وصل ذروته وأعلى مستوى منذ أربعة عقود بالرقص حول الخيارات العسكرية، وإدراج المرشد الأعلى علي خامنئي على لائحة العقوبات الأميركية، من دون أي تظهر طهران أي إشارات للتراجع أو
شهد يوم أمس الثلاثاء حدثين مهمين، بالغي الخطورة على مستقبل المنطقة العربية، يخشى أن يؤسسا لمرحلة جديدة من الاضرابات وعدم الاستقرار، يقودها عبث دولي محمول على طموحات صهيونية لا تجد طرفاً عربياً وازناً
.قبل خمسين عاماً تسلّح الشبّان الفلسطينيّون في لبنان. «تحرير فلسطين»، رغم الخُطب الناريّة، لم يكن دافعهم إلى التسلّح: معظمهم ولدوا في لبنان ولم يعرفوا فلسطين. هزيمة 1967 وما أعقبها من تصدّع أصاب دول
يرفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الوقوع في فخ الاستدراج الإيراني له الى المواجهة العسكرية لأسباب جوهرية عديدة، إنما أيضاً لأنه يريد امتلاك عنصر التوقيت في إدارة ملفات دولية أكثر أهمية له من
أن تكون مثليا في مجتمع ذي أغلبية عربية أو مسلمة، معناه أن تعيش واقعا مليئا بالوصم والتمييز والعنف المادي والمعنوي من طرف المجتمع والعائلة والأسرة والزملاء والأصدقاء. معناه… أن تضطر للتعايش مع النفاق
من الطبيعي أن يضخّم السوريون مخاوفهم إزاء ما يجري في الداخل التركي من تقلبات سياسية، لأنها صارت تعنيهم كما تعني الأتراك إن لم يكن أكثر. الأمر يتعلق بمصائر نحو أربعة ملايين سوري يقيمون في تركيا وأربعة
ينقل المؤرخون الروس عن القيصر نيكولاس الثاني الذي أعدمه وعائلته الرفاق السوفيات سنة 1918 قوله "مهما توسعت روسيا غربا فإن لها صديق دائم وثابت في الجنوب هو إيران". موقف نيكولاس الثاني يستند
«الزْمِكّْ»، كلمة عامية تُستخدم في لبنان، وقد حوّلها الناس من صفة إلى شتيمة في كلامهم اليومي. غير أن الكلمة فصيحة حسب المعلم بطرس البستاني في «محيط المحيط». «الزَمَكة من الرجال: العَجِل الغضوب الأحمق