مرّ الخبر عادياً وعابراً: سحبت القوات الإيرانية أسلحتها الثقيلة إلى مسافة 85 كيلومتراً من الحدود بين إسرائيل وسورية في هضبة الجولان. ورد على لسان المبعوث الروسي إلى سورية ألكسندر لافرنتييف، ونُقل عن
لم تستطع القوى التي تصدرت المشهد السوري، على جانبي الصراع، طرح منظومة أخلاقية تستنهض من خلالها السوريين، للالتفاف حولها في مواجهة منظومة الفساد والاستبداد التي رسّخها حكم الأجهزة الأمنية، منذ تولي
جاءت مواد الدُّستور العراقي (2005)، صريحة في حق المواطن العراقي بالتَّظاهر والاحتجاج، والذي شارك الإسلاميون في كتابته بقوة، وكانت اللجنة برئاستهم. فالشَّيخ همام حمودي رئيس المجلس الإسلامي الأعلى
من دون أن نستبق النتائج ونحدد وجهة الحدث، ليس من الصعب ملاحظة بداية اضطراب في منظومة «الهلال الشيعي» الذي شهد ذروة صعوده في العام 2016، وشهد شبه اكتمالٍ في العام 2017، أي في أعقاب دحر «داعش» في
في الفترة المقبلة، والمقبلة سريعاً، سوف نقرأ أو نسمع تنويعات كثيرة على هذه العبارة: «ألقى فضيلة الشيخ الدكتور محمّد عبدالستّار السيّد، وزير الأوقاف، مساء أمس، محاضرة كبيرة في حشد من السادة العلماء
بعد سنوات من تركيز الصحافة العالمية على تنظيم «الدولة الإسلامية» عادت فجأة أخبار زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن لتثير الاهتمام، فبعد مقابلة مثيرة مع والدته علياء غانم، نشرت الصحيفة نفسها تقريرا
أما لماذا حصلت تلك الردة المفتراة فلأنه - كما يقول العنوان - لا يوجد في المسلمين حاكم كأبي بكر الصديق الذي أخمد حركة الردة التي انتشرت في قبائل عربية بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم. «ولا أبا