يستمر الملف السوري في تصدّر النقاشات الداخلية في تركيا، ليتحوّل إلى ورقة تجاذب سياسي بين الفرقاء الأتراك، وسط اتّفاق كل الأحزاب الرئيسية على ضرورة التواصل مع دمشق بغية إيجاد حل لأزمة اللاجئين
على غير عادته، ذهب الأسد وحيداً إلى انتخابات مجلس شعبه، هذه المرّة. هو الذي اعتاد سابقاً حضور مثل تلك المناسبات برفقة زوجته، ليقدّم نفسه بصورة الرجل العصري الذي يدلي بصوته بصفته مواطناً، وإلى جانبه
إذا كان هناك أستاذ حقيقي للمقبور بالقرداحة في طريقة إدارة دفة الحكم الانقلابي في بلد متعدد الطوائف والأعراق والشخصيات النرجسية،فهو العقيد أديب الشيشكلي،فالمقبور حين عين احمد الخطيب رئيسا للدولة ريثما
تعيش مئات العائلات السورية في محيط مناطق السيدة زينب وداريا وبساتين المزة غربي العاصمة دمشق كابوس التشرد والمصير المجهول منذ 2015 وحتى اليوم، وذلك بعد أن تلقوا حينها إنذارات من المحافظة لإخلاء
ليس مبالغة توصيف هيئة الأمم المتحدة لحالة سورية بأنها تمثل أكبر كارثة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية، إذ إنّها شهدت مقتل مئات الألوف من أبنائها، وهُدّمت العديد من مدنها، ويوجد حوالي مليونين من
أكثر ما تردّد بعد إصابة دونالد ترامب في محاولة الاغتيال أنه "محظوظ"، وسارع مريدوه المتدينون وغير المتدينين إلى القول إنها "العناية الإلهية" وهو جاراهم في ذلك. لكن كانوا أقلية أولئك الذين تساءلوا: هل
مع اقتراب الانتخابات، غالباً ما يعود كثر من الناخبين الذين أعربوا في البداية عن دعمهم لمرشحي طرف ثالث إلى التصويت لأحد مرشحي الحزب الرئيسي لتجنب “إهدار” أصواتهم أو مساعدة المرشح الذي يكرهونه، على
جلّ ما خشيّه السوريون أن تلصق محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بلاجئ سوري، بعد أن أدمن العالم، نسب المشاكل إلى اللاجئين السوريين ورأت الدول الحاضنة لهم أن الطريقة المثلى للهروب من