قراءة عناوين الصحف غير كافية، فجملة «بشار الأسد انتصر» التي يعمد بعض المحررين إلى تصدير مقالة أو حوار بها غير دقيقة، انتصاره يقتصر فقط على حقيقة أنه لا يزال في الحكم ولم يلقَ المصير الذي يستحقه،
الشعار الذي أطلقه الرئيس السوري عن مجتمع أكثر تجانسا برغم الخسائر الكبيرة في الأنفس والممتلكات، يكشف عن جوهر النظام الذي أسسته الحركة التصحيحية بقيادة الرئيس السابق والد الرئيس الحالي. فالأسد الثاني،
فجر يوم 21 أغسطس/ آب 2013، نفذ اللواء 155 التابع لـ "الجيش السوري"، المتمركز في القلمون، هجوما كيميائيا استهدف فيه كلا من بلدات زملكا وعين ترما وعربين في الغوطة الشرقية والمعضمية في الغوطة
تتوسّع قاعدة التوافقات الروسية مع فصائل المعارضة السورية المسلحة، يوماً بعد آخر، لتصل إلى كل ما يحيط بدمشق اليوم تقريباً، وذلك بعد أن عقدت اتفاقية خفض التصعيد مع جناحي المعارضة المسلحة في الغوطة، جيش
لقد منحت الامم المتحدة مساحة كبيرة منذ سنوات عدة للمنصات السورية الثلاث كي تنجز حلاً او تساهم في إنتاجه ولكن لم تقدم الا الخلافات بينها وكانت خاتمة الخلافات ما جرى في الرياض. يقول الخبراء
أعلن رئيس النظام السوري أنه «تم إفشال المشروع الغربي» في سورية، كما لو أنه يذكّر بخطابه الأول (آذار – مارس 2011) الذي قال فيه أن نظامه يواجه «مؤامرة» خارجية وليس انتفاضة شعبية داخلية، وقد أمضى سبعة
لاحظ كثر من المراقبين وللمرة الأولى السماح لمصر بدخول مشهد الصراع في سورية وعليها. تمثل ذلك في ما تناقلته الأنباء عن دور للقاهرة في المفاوضات بين المعارضة المسلحة والنظام، في ما يتعلق بما بات يعرف
يمكن لمن شاء أن يكيل المدائح للعلمانية أو يرميها بكل الموبقات. هذا لا يغير أي شيء في أي موضوع. العلمانية محايدة تجاه المعتقدات التي تسكن في ضمير البشر. ومن هنا فهي ليست داعماً للمقدسات والجوانب