قال الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلّحة بدولة الإمارات، عندما زار قواته المشاركة في «عاصفة الحزم»، ثلاثة أمور رئيسية: إنّ مبادرة الملك سلمان بن عبد العزيز غيرت
سر «حكمة» الاتحاد الأوروبي أن يبقى متفائلاً بعودة التعقُّل الى السياسة الإيرانية، لتؤدي دوراً في إقناع النظام السوري بقبول عملية انتقالية. لكنّ واقع الحال هو عجز الأوروبيين الساسة عن رؤية مصير سورية
بين ملايين البشر الذين عايشوا تجربة اصطراع الهويات في حياتهم، ثمة عدد ضئيل جدا حوّل هذه التجربة إلى مختبر للتفكير والتأمل العلمي والإبداعي. كان أمين معلوف واحدا من هذه الأقلية.
بعد تحرير مدينة جسر الشغور من قبل «جبهة الفتح» المؤلفة من مجموعات مسلحة إسلامية، تشكل جبهة النصرة عمودها الفقري، ارتفعت وتيرة المخاوف من ارتكابات محتملة ضد العلويين في محافظة اللاذقية. ذلك أن السيطرة
قراءة ما يجري في سوريا لا تحتاج الى منجم ٫ فالكل يعرف ان العصابة الاسدية انتهت سياسيا ٫ وبقي لها جيوب عسكرية تحمي المصالح الاقتصادية للمافيا المتحكمة بالقرار السياسي والاقتصادي السوري وهي تحديدا ثلاث
تميّز حلول الذكرى السنوية العاشرة لانسحاب جيش النظام السوري ومخابراته من لبنان بالإعلان عن وفاة أبرز رموز تلك الحقبة، اللواء رستم غزالي (مواليد العام 1953). ويأتي إعلان هذه الوفاة، بعد أنباء
كنّا نتألم كثيراً ولأبعد الحدود، لما نرى الأحوازيين يتوجّعون لمنتهى الوجع بسبب قضية احتلال بلادهم التي صارت منسيّة رغم مرور ما يقارب قرن من الزمن على غزو إيران لهذا البلد العربي. في المقابل كنّا نأمل
ربما لم تعد هناك حاجة للتأكيد على أنه لو أن «عاصفة الحزم» تأخرت لبضع ساعات فقط، لكان وضع اليمن بشماله وجنوبه غير وضعه اليوم، ولكان فيه الآن عشرات الألوف من حراس الثورة وقوات «الباسيج» الإيرانية