في هذا الجزء أحاول أن أركز فقط على جزئية تأثير الاتفاق الغربي - الإيراني النووي على العلاقة بين الضدين الإقليميين الكبار، السعودية وإيران. قبل أن يفتح الرئيس الأميركي باراك أوباما المفاوضات مع النظام
من تهمة الطائفية، إلى العقدة من إيران، تواجهك بعض النخب المعزولة عن نبض الأمة، من أصناف شتى، ومن ضمنها نخب تعيش على عطايا إيران وحلفائها، لكأن تلك الجحافل من جماهير الأمة التي باتت تعيش هاجس التوسع
كان لافتاً، وذا مغزى خاصّ غير مسبوق، أن يسارع الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الاتصال بالملك السعودي سلمان، قبل مهاتفة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لإطلاعه على الخطوط العريضة لمسودة
في ليلة من خريف 1936، وصل إلى كلية فيكتوريا في الإسكندرية معلم بريطاني يدعى المستر غريفيث لكي يعمل مدرسا للرياضيات فيها. ولم يكن مديرها متفرغا لاستقباله فبات ليلته الأولى في غرفة احتياطية تابعة
يقود بعض المعارضين حملة اتهامات عليّ بسبب مساعدتي وفرحتي بتحرير مدينتي إدلب! وصل الغضب ببعضهم أن تبنى كل ترويجات عصابات أسد عني، وزاد عليها شتائم مست عائلتي!؟ أقول لهؤلاء المعارضين: نظرتم إلى تحرير
لو كتبت مقالتي هذه للتعليق على اتفاق إيران والخمسة + 1، ولمّا تهب «عاصفة الحزم»، لكتبت مقالة محبطة تعبّر عن رأي سعودي محبط، ربما تكون أيضاً استسلامية تتدثر بواقعية الأمر الواقع، أو غاضبة ناقمة من
مجنون وحقير كل من يريد أن يشعل حرباً طائفية مذهبية في المنطقة تحرق الأخضر واليابس. لا يشجع على الحروب المذهبية في بلادنا سوى الأعداء والمتربصين بها. ليس هناك شخص وطني سوّي يمكن أن يقبل بإشعال الفتن
من الضروري أن ترافق قرار التدخل البري العسكري في اليمن خطة ذات شق سياسي وشق تنموي واضحة المعالم والأهداف لأجل اليمن. «عاصفة الحزم» أنعشت الأكثرية في المنطقة العربية التي سئمت الانهزامية. التصدي