أحدثت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أغلو، حول تأمين دعم جوي أمريكي وتركي للمعارضة السورية لغطا كبيراً لدى المحللين السياسيين، فبعضهم ذهب إلى القول بأن تركيا والسعودية وقطر وأمريكا تستعد
ثلاثة لاعبين الآن على الأرض السورية: إيران وتنظيم «داعش» و «جبهة النصرة». إيران تهيمن على نظام بشار الأسد وتخطّط بالنيابة عنه و «حزب الله» ينفّذ. «النصرة» باتت القوة الضاربة لـ «المعارضة» في الشمال
في الأسبوع الماضي تعرّض نظام الرئيس السوري بشار الأسد لهزيمتين كبيرتين على يد قوتين مسلحتين مختلفتين من المعارضة: الأولى على يد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية»
تذكرنا «الحملة المنظمة» التي تشنها وسائل الإعلام الغربية والمنظمات الحقوقية الدولية على الشقيقة قطر هذه الأيام والخاصة برصد الأوضاع العمالية فيها، بالحملة التي شنت على مملكة البحرين عام 2011. في
لم يحصل تضارب في الأنباء كالذي شهدناه بشأن تدمر وسجناء معتقلها سيئ السيط، بعد سقوط المدينة في أيدي تنظيم “الدولة الإسلامية” المعروف باسم “داعش”. توزّع الاهتمام بين تسليط الضوء على هزيمة أخرى يتعرّض
كان يمكن الأمين العام لـ"حزب الله" أن يضيف ثلاث عبارات الى ما قاله عن معركة القلمون، لا ليكون مقنِعاً بل ليكون واقعياً. الأولى: نحن مَن استدرج "القتلة" و"الارهابيين" الى القلمون لذلك كان علينا تصحيح
طالما كان الهدوء على حدود هضبة الجولان، كانت لنا مصلحة ما في صمود الاسد. فالدكتاتور الاضعف الذي يحرص على الحفاظ على حدود هادئة (الاكثر هدوءاً حتى وقت اخير مضى) افضل من فوضى الارهاب لعصابات الدولة