في يوم السبت، 15 يونيو/حزيران، أُطلق سراح حميد نوري، أحد المتورطين في مجازر السجناء السياسيين في صيف عام 1988، من خلال صفقة مشينة مع اثنين من المواطنين السويديين من قبل الحكومة الإيرانية، وعاد إلى
ليست المرة الأولى، التي تنطلق فيها السهام نحو قبرص. الجزيرة التي كانت في الثمانينات خصوصاً، ملجأ لكثير من اللبنانيين الهاربين من جحيم الحرب. ثم عادت ملجأ بعد حرب 2006، حين راح لبنانيون يشترون بكثرة
حين يتحدث كثير من السوريين عن الممثل بسام كوسا يقولون عنه إنه شخص واسع الثقافة ولديه رؤية شاملة للحياة ومنخرط في الشأن العام سواء الوطني أو الدولي، وإن كل من عرفه انتبه إلى هذه الخاصية فيه؛ وللإنصاف
٦٧٥عنصرا من قوات النظام السوري هي حصيلة القتلى التي وثقها المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ بداية العام الحالي وحتى منتصف يونيو، ورغم أن القسم الأكبر من الرقم يرتبط بهجمات تنظيم داعش تشير الإحصائية
ها هو يعود بقوة من جديد إلى واجهة الأحداث وليس مستبعدا أن يعود حتى إلى البيت الأبيض في انتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل ترامب قادر دائما على البقاء في صدارة الأحداث
في صغري، كنت أقطع المسافات مشياً على الأقدام، فقط كي أرمي الحجارة على القطار الذي يمرّ شرقيّ القرية، أضحك كالملسوع حين تصطدم حجارتي بالحديد الذي يجري، وترتد كاللعنات عن القضبان المتوازية حتى حدود
يبدو أنه، وعبر التاريخ ما قامت دولة إلا بدين، أو لنقل ما نهضت حضارة إلا على أسس دينية، أياً كان دينها. كان العرب مجاميع قبلية متصارعة، وبلا دولة، وبالإسلام انطلقوا شرقاً إلى حدود الصين، وغرباً إلى
في البدء، لا لبنانيين ولا سوريين، إنّما سورية الكبرى؛ تضمّ فلسطين في جنوبها. في المهجر، كانوا يسمّونهم “تورْكو”، أي أتراك، لأنّ سورية الكبرى، هذه، كانت تحت الحكم العثماني. وبعيدها، صار اسمُهم سوريين