في مقابلة الرئيس الأميركي مع وكالة «بلومبيرغ»، التي ناقشنا أمس جزءا منها يتعلق برؤية أوباما للأزمة السورية.. في تلك المقابلة سأل الصحافي جيفري جولدبرغ الرئيس سؤالا مثيرا، وهو: «أيهما الأكثر خطرا:
وافق مجلس الاتحاد الروسي على طلب الرئيس فلاديمير بوتين استخدام القوات المسلحة في أوكرانيا «حتى عودة الاستقرار السياسي والاجتماعي إلى هذا البلد» وقت كتابة هذه السطور، ومن غير المستبعد أن تقدم روسيا
لقد عززت شبكة حلفاء نظام الأسد موقفه في «جنيف 2» في رفض الذهاب إلى تشكيل هيئة حكم انتقالي بكامل الصلاحيات، تكون مهمتها تنفيذ محتويات بيان «جنيف 1»، غير أن ما حصل في «جنيف 2» ليس نهاية المطاف،
يتيح لنا زمن الإنترنت أن نطلع على صحف ومواقع بلا حصر في الآن نفسه، ما يجعلنا قادرين أحيانا على قراءة وجهة معينة يختطها فريق سياسي معين، في لحظة معينة دون كثير عناء . ولمّا كان للتحالف
يحلو لأنصار المشير عبدالفتاح السيسي أن يصوروه مثل عبدالناصر، ولكنه في الغالب يعلم أن نجاحه كرئيس لمصر ألا يكون عبدالناصر، بل أن يصلح الاقتصاد المصري الذي أفسده «الزعيم الخالد». لا بد من أنه يعلم أن
) روسيا لم تخسر جميع أوراقها في أوكرانيا ولن تكون في تقهقر في سورية نتيجة الانتكاسة التي أصابتها بها الثورة الأوكرانية. انتقام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مما حدث في ميدان التحرير في كييف – فيما كان
تحية لِ "حزب الله" المقاومة التي قدمت شهداء على مذبح الوطن، تحية للشهداء الذين بِدمهم جاء نصر تموز، لم ولن ننسىَ بعد كيف كان "سيّد المقاومة" محط إجماع عربي ولبناني حينها، كانت خطاباته تصدح من شوارع
قبل حوالي شهرين من الآن هزت تركيا قضية قضائية ـــــ إعلامية ـــــ سياسية اعتُبرت في كثير من المحافل من أكبر الضربات التي تلقتها حكومة العدالة والتنمية خلال 12 عاماً من حكمها، وصلت بالبعض للتبشير