لن تعرف في حياتك كلها معنى “ضبط النفس” إلا عندما تكتشف -وأنت البرشلوني- أن ولع زوجتك بريال مدريد يفوق الفكرة التي كنتَ قد رَسَمتها في ذهنكَ قبل الزواج عن تعلّق الجنس اللطيف بكرة القدم، حيث لم تأخذ
تطرح الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس النظام السوري بشّار الأسد لطهران بغية التعزية بمقتل رئيس “الجمهوريّة الإسلاميّة” إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان في حادث تحطّم هليكوبتر مزيدا
تكاد تكون ظاهرة التشكيك وتخوين الآخر أضحت السمة العامة وجزءاً أساسياً من مداولات الكثيرين من أفراد المجتمع السوري عند حديثهم في الشأن العام، في ظل انعدام تقريبي للثقة الاجتماعية، والتي تعرف بأنها
لم تتضمّن إحاطة لغير بيدرسون (المبعوث الأممي الخاص بالملف السوري الذي نسي العالم تقريباً اسمه) أخيراً أمام مجلس الأمن أيّ مُؤشّرات تفاؤلية بشأن إمكانية التوصّل إلى حلّ ما يضع حدّاً لمعاناة السوريين
حجم الأخبار والثرثرات والفيديوهات، المتداولة منذ أيام على وسائل التواصل الاجتماعي وفي الإعلام العربي، عن الفنّان عمرو دياب وصفعته لأحد معجبيه ونكش ما قبلها من “سقطات” لألفاظ وتصرّفات عنيفة أو غير
شهدت العائلات السورية حالات طلاق متزايدة بعد اللجوء إلى تركيا، ويعود ازدياد هذه الحالات لأسباب عديدة، منها ما كان موجوداً في البلد الذي تم فيه الزواج، ومنها لأسباب جديدة أفرزتها عوامل نشأت بعد الحرب
طرَحت عملية طوفان الأقصى وحربُ الإبادة الإسرائيلية على غزة عشرات الأسئلة، التي تبدأ من التفكير في العملية نفسها والموقف منها ومن منفّذيها، ولا تنتهي عند التفكير في أبعاد الإبادة الإسرائيلية
في عام 1933، شجّع المحافظون الألمان الرئيس بول فون هيندنبورغ على منح الزعيم النازي أدولف هتلر منصب المستشار، ظناً بإمكان تطويع سياسته والسيطرة عليه. لكن الحقائق أثبتت فداحة هذا الوهم. ونحن نترقب