الجمعة ٢٦ يوليو ٢٠١٣ تتسع حلقة التوريط بين جميع اللاعبين في المأساة السورية لدرجة أن التداخل بين المورِطين والمتورطين بات زوبعة رملية تعمي البصر، باستثناء المدنيين الأبرياء، كل اللاعبين على الساحة
طالما السيسى قالنا ننزل يبقى هننزل.. بصراحة هو مش محتاج يدعو أو يأمر.. يكفيه أن يغمز بعينه بس.. أو حتى يبربش.. سيجدنا جميعاً نلبى النداء.. هذا رجل يعشقه المصريون !.. ولو عايز يقفِل الأربع زوجات، إحنا
اسمه على اللائحة الأميركية للإرهاب، وإن يكن لا يُعرف عنه الكثير. ذلك أن الجماعة التي يتزعمها "أبو محمد الفاتح الجولاني" مصدر قلق متزايد لواشنطن. فـ"جبهة النصرة لأهل الشام من مجاهدي الشام في ساحات
لا يضاهي سقوط جماعة «الإخوان المسلمين» في مصر سوى سقوط ما يسمي بالنخبة الليبرالية والعلمانية التي أجهضت بتحالفها مع العسكر أول تجربة ديموقراطية في مصر. وإذا كان سقوط «الإخوان» يمثل ضربة قاصمة لمشروع
في 15/7/2013 بثت قناة «الجزيرة» لقاءً مع الكاتب السياسي ميشال كيلو الذي يمثل القائمة الديموقراطية في «الائتلاف»، والتي أصبحت تسمّى «كتلة ميشال كيلو». أجرى اللقاء المذيع الشهير تيسير علوني، العائد
إماطة اللثام عن حادثة اغتيال أبي بصير الجبلاوي «نسبة إلى مدينة جبلة السورية» الأسبوع الماضي، أجلت بوضوح التباين العقدي والفكري بين أطياف الشعب السوري، وما آلت إليه سيرورة الثورة السورية، إذ فسططت تلك
حدثان هزا المشهد الفلسطيني - الإسرائيلي: الأول إعلان وزير الخارجية الأميركي جون كيري عن استئناف المفاوضات السلمية بعد ثلاث سنوات على توقفها، والثاني إعلان الاتحاد الأوروبي عن وقف المساعدات عن