يثبت الشارع المصري أنه لن يتوقف عن الإبداع في إيجاد آليات يعبّر بها عن رفضه الإستبداد، أياً كان شكله، سياسياً أم دينياً، فها هي حركة «تمرد» تعيد إحياء أجواء ما قبل الثورة في شكل أكثر ابتكاراً، رافضة
ا حتى قبل أن تنعقد قمة الثماني الأخيرة في منتجع بالقرب من بلفاست في آيرلندا الشمالية، وحتى قبل الإشارة إلى اتفاق باراك أوباما وفلاديمير بوتين على ضرورة وقف العنف المتأجج في سوريا وضرورة عقد مؤتمر
دور جماعة الإخوان المسلمين في الصراع السوري تُعد جماعة الإخوان المسلمين السورية هى المعارض الأقوى لنظام بشار الأسد منذ اندلاع الثورة فى مارس 2011، وتحاول قيادتها اليوم التأثير فى الثورة
عندما أرسل الرئيس الراحل ياسر عرفات برقية تعزية إلى الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله، في أعقاب استشهاد نجله هادي في أيلول العام 1997 في عملية للمقاومة في جبل الرفيع في إقليم التفاح، لم يرق
انهمك متابعو شؤون الشرق الأوسط، وعلى رأسها الموضوعان السوري والإيراني، المتلازمان أبدا، بما يمكن أن يسفر عنه اجتماع «الثمانية الكبار» في آيرلندا الشمالية. وكانت التقارير الصحافية الواردة
ملحمة القصير أعلنت أن الشعب السوري المنتفض العظيم قد هزم وكسر بشار الأسد وكتائبه...وهذا الإعلان ليس على نمط تحويل هزيمة 67 الى نكسة فانتصار لأن العدو كماقيل فشل في ازاحة (القيادة التقدمية السورية) .
! مع قرار أميركا بتسليح المعارضة بأسلحة حقيقية، يبدو أن سوريا بدأت تدخل «الزمن الليبي». وهذا مصطلح أقصد به أن وضعها بدأ يحسم في ضوء موازين القوى العالمية، أكثر بكثير مما سيحسم في ضوء موازينها الخاصة؛
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين برر وحذر قائلا: لا يمكنكم دعم أناس يأكلون أعضاء البشر. قالها يريد تخويف الغرب، الخائف أصلا أن تتكرر مأساة إيران، حيث خلف الشاه السيئ نظام أسوأ، عدائي وحشي دموي، وحل محل