تعج مواقع التواصل الاجتماعي كـ"تويتر" و "فيسبوك" بمئات التغريدات والتعليقات التي تبقى بعيدة عن عيون الصحافة، علماً بأنها لا تقل أهمية عما نقرأه من مقالات وتحليلات سياسية. لهذا اخترت لكم اليوم مجموعة
لا بد أن حالة من الفزع أصابت العواصم الغربية، والوجوم أيضا خيم على نصف العواصم العربية. فقد جاءت الاعترافات مدوية: «القاعدة».. أعلنتها صريحة؛ جبهة النصرة، الفصيل الذي يتقدم صفوف الثوار في سوريا.
لن يسعفنا الماضي بما يكفي لعدم تكرار الحروب بين اللبنانيين. فلا تجربتنا الطرية في الذاكرة ولا تجارب الآخرين من حولنا بكل دلالاتها المأساوية تكبح هذا المنحى التصادمي الذي ننزلق إليه من دون أن نكون
كيف تعرف أنك في حالة عشق؟ لم يصدر كتاب أو مؤلَف أو «كتالوج» يستطيع أن يقدم إجابة شافية ومؤكدة عن هذا السؤال؟ كيف تعرف أن هذه الفتاة أو هذه المرأة هي التي تملك مفاتيح القلب والعقل والجسد، وأنها وحدها
عشرة اعوام مرت منذ الحرب غير المشروعة التي شنها التحالف الانكلو امريكي ضد العراق، واحدثت من الخراب والدمار ما جعلها واحدة من اشد الحروب شراسة. التركة الثقيلة التي خلفتها تلك الحرب ما تزال تتحدى قادة
لقد باتت الأخيرة، ذات الجبروت التقليديّ في مصر، مضطرّة للقبول بأن يُسخر منها، وبات من الممكن للساخر الفرد، من غير أن يسنده حزب أو جماعة أو إيديولوجيا «صائبة»، أن يكسب المعركة ضدّها. والكسب هذا هو ما
سؤال يحير الجميع وهو: من يتحمل مسؤولية حالة اللااستقرار والعنف والتمزق المتمادية في معظم دول العالمين العربي والإسلامي، اليوم، والتي كان عنوانها مؤخرا ما سمي بالربيع العربي، ولم تتوقف عن التفاقم
ورغم تأويل صدر للتخفيف من أثر التصريحات واعتبارها وصفا لماضي الجهاز وليس لحاضره؛ لم يغير هذا من أثر ما نشر أو خفف منه، فالتصريحات بثتها ونشرتها الصحف والإذاعات المسموعة والمرئية والألكترونية، وانتقلت