هل يمكن تحقيق السلام في الشرق الأوسط في حين أن الإسرائيليين والفلسطينيين على السواء يرفضون تقديم تنازلات؟ روبرت فيسك يقوم برحلة في أرض منقسمة، من فيلا بن غوريون في تل أبيب إلى القدس وبيت لحم وقطاع
لأنها امرأة فكيفما تكون لا تعجب و أينما تتجه لا تصطدم بغير الصخور الاجتماعية الصلبة التي تنتصب أمامها شاهقا حتى تقف مكانها أو تعود إلى الوراء ذلك أنها كامرأة لا يليق بها النجاح الكبير في غير ميدان
شكرا للزميلة ـالشرق الأوسطـ لأنها انفردت بالأمس أن يكون الروائي السعودي، عبده خال، عنوان صفحتها الأولى وهو يفوز بجائزة ـبوكرـ العربية متفوقا على 150 كاتبا روائيا في جائزة ـالآداب ـ العربية الوحيدة
ليس واضحا إن كان الصديق حازم صاغية مؤمّنا على ذلك "الدرس الغني" الذي يُفترَض أن "الأسد الأب" استخلصه من تاريخ سوريا بين أربعينات القرن العشرين وتسلِّمه زمام الحكم عام 1970: "إّما أن تبقى سوريّا في
أحمل العلم الفلسطيني من الورق الصغير الرقيق، وألوّح به من نافذة سيارة تقودها هبة. اليوم، التظاهرة دعماً لانتفاضة الأقصى ليست كغيرها. التظاهرات السابقة، على باب جامعة القاهرة أو أمام مدخل مسجد السيدة
يجهل هذا الجيل المتعطش للحرية والفن والثقافة والموسيقى الكثير عن حي صغير بائس يضم رتلا من البشر الفقراء والمدقعين .. وكان آنذاك نقطة تجّمع فنية هائلة لم تسلط عليها الضوء الكافي في التاريخ الفني
لعل الزائر إلى أوروبا قد لاحظ أن التسول في شوارعها قائم على عزف المقطوعات الموسيقية على آلات مختلفة، يقوم على اثره المارة بقذف القطع النقدية المعدنية للمتسولين المسيقيين، وقرر أخيراً صديقي الهولندي
هناك أوقات نتوق فيها إلى مساعدة شخص ما نحبه كثيراً، لكننا لا نستطيع تقديم العون؛ فالظروف إما لا تسمح لنا بالاقتراب منهم، وإما أن هذا الشخص مغلق تجاه أي بادرة أو دعم. حينها لا يبق لنا سوى الحب. في مثل