فشلت محاولات المجتمع الدولي في إلزام النظام السوري بتنفيذ بنود بناء الثقة، للوصول إلى تسوية ممكنة بين الأطراف السورية المتصارعة (النظام وشرائح المعارضة على مستوياتها المختلفة والمتخالفة)، التي نصت
مشروعية المقاومة، كفعل بشري، لأفراد أو حركات سياسية، كانت شعبية أو عسكرية، سلمية أو مسلحة، لا تعني عدم تفحّص أي خيار سياسي أو كفاحي بطريقة عقلانية ومسؤولة، في الموازنة بين الإمكانات والطموحات،
"القضية السورية تتذيل الملفات التي على رأس اهتمام المجتمع الدولي" هي جملة تتداول دائما على ألسنة شخصيات هيئة التفاوض والائتلاف السوري، بمعنى أن التعامل الدولي مع الملف السوري يكاد أن يكون معدوما
كان الفيلسوف الألماني يورغان هابرماس أحد أبرز الموقعين على بيان بعنوان «مبادئ التضامن»، صدرَ في 13 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي وتضمّنَ رفضاً قاطعاً لوصف ما تقوم به إسرائيل في قطاع غزة بأنه إبادة
يعرب المشرعون الديمقراطيون بشكل متزايد عن مخاوفهم بشأن عدم كفاية المعلومات المقدمة لهم بشأن المساعدات الأمريكية إلى إسرائيل، ويطالبون بالمزيد من إشراف الكونغرس على الدعم الأمريكي لإسرائيل في حربها
عانى السوريون لعقود طويلة من استبداد لم يعرف له التاريخ مثيلاً، صُودِرَت قراراتهم وخياراتهم ورغباتهم وآمالهم، وكانت جهود من حَكَمهم مُنصبّة على تهميشهم وتهشيمهم كي لا يفكروا ويستعملوا عقولهم للخروج
كشف الهجوم الاسرائيلي على غزة، أن القضية الفلسطينية شبه غائبة عن الوجدان الشعبي الإيراني، وأنها تكاد لا تحظى بأي نوع من التعاطف، لدى الرأي العام المعارض، وينسحب هذا الأمر على جزء غير قليل من
بعد إعلان الإدارة الذاتية لشمال سورية وشرقها المصادقة على العقد الاجتماعي الجديد، والذي جاء حافلاً بمجموعة من المسائل والنقاط الخلافية، أهمّها إطلاق اسم "جمهورية سورية الديمقراطية" على الدولة السورية