باستثناء توسيع عضويته إلى 11 (بإضافة ست دول)، فإن اجتماع القمة الـ15 لقادة دول مجموعة “بريكس”، في جوهانسبورغ، لم يأت بأي جديد، لا على صعيد تنفيذ مقررات سابقة، ولا على صعيد تطوير هذا التجمع، إذ عُقدت
في 1961 ارتكبت سانت بطرسبورغ الجميلة إثماً عظيماً. أنجبت طفلاً فقيراً بشهوات شاسعة. لم يعرفِ الولدُ الفقيرُ والدَه الذي مات باكراً. راهنَ على رياضة التزلج للصعود، لكنَّه سرعان ما أقلع. مراهقٌ تعلَّم
تميّزت مظاهرة يوم الجمعة، في ساحة الكرامة-السويداء، برفع البعض لافتات تندد بالإخوان المسلمين، وتنعتهم رفقة ائتلاف المعارضة بأنهم أخوة بالرضاعة مع بشار الأسد. تلك اللافتات لم تمنع الحشود في الساحة من
المؤشّرات عديدة عن اختلاف حراك السويداء الحالي عما سبقه على مدار السنوات الأخيرة، وهو ما دفع السوريين والخارج إلى الالتفات الجدّي إلى ما تشهده هذه المدينة الجنوبية، والتساؤل بشأن قدرة هذا الحراك في
هذا التراشق بـ “العصر الحجري” بين إسرائيل و”حزب إيران/ حزب الله” لم يأتِ من فراغ. له ما يبرّره. ليس عسكرياً ولا بحساب ترسانات الصواريخ الذكية، بل بقواعد العقل السياسي الذي مضى بعيداً في السباق العكسي
مع مقاومة إغراء خفّة التعامل مع حدث الاحتجاجات المتصاعدة في أنحاء متفرقة من سورية باعتباره خبراً، وسطحية مقاربته في وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي باعتباره مناسبة لإبداء التعجّب أو السخرية أو
السمة الأهم لـ"النخب" السورية اليوم، هي أنها ماهرة جداً في تضييع جهود السوريين وبعثرتها، وهي حتى اللحظة لا تزال تصر على العمل بالطريقة ذاتها التي بات واضحاً أنها بلا جدوى، ففي الشأن العام لا يمكن
سواء حصلت المواجهة التي تتوقعها شائعات الخوف أو الأمل في شرق سوريا بين الأميركيين والميلشيات الإيرانية أم لا، أو اتفقت طهران والرياض على تسويات إقليمية أم واصلت العاصمتان الصراع من خلال الآخرين،