ولا يزال يتعين أن يخضع الاتفاق إلى مراجعة الجانبين، كما يتعين على ماي مواجهة المهمة الصعبة المتمثلة في إقناع البرلمان البريطاني بالتصويت لصالح مشروع الاتفاق.
وقال ميشيل بارنييه، مفوض الاتحاد بشأن خروج بريطانيا، اليوم :"لم ينته عملنا ... لا يزال أمامنا طريق طويل، طريق طويل بانتظارنا على الجانبين".
ويتضمن هذا صياغة إعلان مشترك يحدد العلاقة المستقبلية التي تسعى بريطانيا والاتحاد الأوروبي لها.
وقال توسك إن ممثلين عن الدول الأعضاء المتبقية في الاتحاد سيعملون خلال الأيام القادمة على تحليل النصوص التوافقية، مضيفا أنه "إذا لم يجدّ أي أمر إضافي، فإن قادة الاتحاد الأوروبي سيلتقون في 25 تشرين ثان/نوفمبر لإتمام الاتفاق".
وأضاف توسك، موجها حديثه لبريطانيا، :"بقدر ما أشعر به من حزن لمغادرتكم، فإني سأبذل قصارى جهدي لجعل هذا الوداع أقل ألما لكم ولنا".
ومن المقرر أن تلقي ماي اليوم خطابا أمام البرلمان بشأن الاتفاق الذي تم التوصل له والذي وصفته بأنه "أفضل ما يمكن التفاوض من أجله".
وبدون وجود اتفاقية انتقالية، لن تكون قوانين الاتحاد الأوروبي سارية في بريطانيا بعد التاسع والعشرين من آذار/مارس القادم، وهو ما سيقود على الأرجح إلى حالة من الفوضى والمشكلات الاقتصادية للجانبين.
وقال ميشيل بارنييه، مفوض الاتحاد بشأن خروج بريطانيا، اليوم :"لم ينته عملنا ... لا يزال أمامنا طريق طويل، طريق طويل بانتظارنا على الجانبين".
ويتضمن هذا صياغة إعلان مشترك يحدد العلاقة المستقبلية التي تسعى بريطانيا والاتحاد الأوروبي لها.
وقال توسك إن ممثلين عن الدول الأعضاء المتبقية في الاتحاد سيعملون خلال الأيام القادمة على تحليل النصوص التوافقية، مضيفا أنه "إذا لم يجدّ أي أمر إضافي، فإن قادة الاتحاد الأوروبي سيلتقون في 25 تشرين ثان/نوفمبر لإتمام الاتفاق".
وأضاف توسك، موجها حديثه لبريطانيا، :"بقدر ما أشعر به من حزن لمغادرتكم، فإني سأبذل قصارى جهدي لجعل هذا الوداع أقل ألما لكم ولنا".
ومن المقرر أن تلقي ماي اليوم خطابا أمام البرلمان بشأن الاتفاق الذي تم التوصل له والذي وصفته بأنه "أفضل ما يمكن التفاوض من أجله".
وبدون وجود اتفاقية انتقالية، لن تكون قوانين الاتحاد الأوروبي سارية في بريطانيا بعد التاسع والعشرين من آذار/مارس القادم، وهو ما سيقود على الأرجح إلى حالة من الفوضى والمشكلات الاقتصادية للجانبين.