
تجمع عشرات من اهالي المعتقلين امام وزارة الداخلية السورية
وتجمع عشرات من اهالي المعتقلين امام وزارة الداخلية السورية صباح الاربعاء قبل ان تقوم قوات الامن بتفريقهم واعتقال اربعة منهم.
وتجمع عشرات آخرون في الساحة نفسها ليعبروا عن تأييدهم للرئيس السوري بشار الاسد، مرددين هتافات دعم له.
وكان المرصد السوري لحقوق الانسان اعلن السبت ان عائلات الناشطين السياسيين في سوريا ستتوجه اليوم الاربعاء الى وزير الداخلية سعيد سمور لمناشدته الافراج عنهم.
وقالت رسالة للعائلات نشرها المرصد "قررنا نحن عائلات المعتقلين التوجه الى السيد وزير الداخلية الاربعاء (...) لتقديم معروض يتضمن شكوانا ومعاناتنا".
واضافت العائلات انها ستقوم بهذه الخطوة "بعد طول انتظار واشاعات عن قرب الافراج عن معتقلي الرأي في سوريا وبعد ان ذهبت آمالنا بلم شمل عائلاتنا بعد طول فراق، أدراج الرياح".
واكد اقارب 21 معتقلا للرأي ان اقاربهم الذين احتجز بعضهم منذ سنوات "احبوا سوريا وطالبوا بها وطنا للجميع وتحت سقف القانون".
ومن بين المعتقلين المحاميان الناشطان لحقوق الانسان انور البني ومهند الحسني واطباء ومهندسون وكتاب
وتجمع عشرات آخرون في الساحة نفسها ليعبروا عن تأييدهم للرئيس السوري بشار الاسد، مرددين هتافات دعم له.
وكان المرصد السوري لحقوق الانسان اعلن السبت ان عائلات الناشطين السياسيين في سوريا ستتوجه اليوم الاربعاء الى وزير الداخلية سعيد سمور لمناشدته الافراج عنهم.
وقالت رسالة للعائلات نشرها المرصد "قررنا نحن عائلات المعتقلين التوجه الى السيد وزير الداخلية الاربعاء (...) لتقديم معروض يتضمن شكوانا ومعاناتنا".
واضافت العائلات انها ستقوم بهذه الخطوة "بعد طول انتظار واشاعات عن قرب الافراج عن معتقلي الرأي في سوريا وبعد ان ذهبت آمالنا بلم شمل عائلاتنا بعد طول فراق، أدراج الرياح".
واكد اقارب 21 معتقلا للرأي ان اقاربهم الذين احتجز بعضهم منذ سنوات "احبوا سوريا وطالبوا بها وطنا للجميع وتحت سقف القانون".
ومن بين المعتقلين المحاميان الناشطان لحقوق الانسان انور البني ومهند الحسني واطباء ومهندسون وكتاب