
واقر هذا التدبير الذي يعمل به بدءا من مطلع تشرين الثاني/نوفمبر، بغالبية نحو سبعين في المئة من افراد السينودس الذي يضم 250 عضوا، على ما اعلن ناطق باسم الكنيسة لوكالة فرانس برس.
وكانت الكنيسة اللوثرية التي انفصلت عن الدولة في العام 2000 ايدت القانون الذي اقره البرلمان السويدي في نيسان/ابريل الماضي، غير انها اجلت موافقتها الرسمية الى حين انعقاد السينودس الخاص بها.
وتعد السويد رائدة في مجال اعطاء حق تبني الازواج المثليين للاطفال، وهي صارت اليوم من بين اولى الدول التي تسمح بالاحتفال بالزيجات المثلية ضمن الكنيسة اللوثرية التي تضم اكبر عدد من سكانها. وفي العام 2008 كان 73% من السويديين ينتمون الى كنيسة السويد البروتستانتية اللوثرية.
واشادت "ار اف اس ال" وهي ابرز الجمعيات السويدية في مجال الدفاع عن حقوق المثليين بالقرار. وقالت في بيان "تهنىء "ار اف اس ال" كنيسة السويد على قرارها، سيستطيع اعضاؤها المثليون وثنائيو الجنس ان يشعروا اخيرا بأنه مرحب بهم اكثر منذ ذي قبل". غير ان الجمعية انتقدت حق القساوسة الشخصي برفض الاحتفال بزواج مثلي. في حال مماثلة ينبغي للكنيسة ان تجد رجل دين اخر من اجل اتمام المراسيم.
وكانت الكنيسة اللوثرية التي انفصلت عن الدولة في العام 2000 ايدت القانون الذي اقره البرلمان السويدي في نيسان/ابريل الماضي، غير انها اجلت موافقتها الرسمية الى حين انعقاد السينودس الخاص بها.
وتعد السويد رائدة في مجال اعطاء حق تبني الازواج المثليين للاطفال، وهي صارت اليوم من بين اولى الدول التي تسمح بالاحتفال بالزيجات المثلية ضمن الكنيسة اللوثرية التي تضم اكبر عدد من سكانها. وفي العام 2008 كان 73% من السويديين ينتمون الى كنيسة السويد البروتستانتية اللوثرية.
واشادت "ار اف اس ال" وهي ابرز الجمعيات السويدية في مجال الدفاع عن حقوق المثليين بالقرار. وقالت في بيان "تهنىء "ار اف اس ال" كنيسة السويد على قرارها، سيستطيع اعضاؤها المثليون وثنائيو الجنس ان يشعروا اخيرا بأنه مرحب بهم اكثر منذ ذي قبل". غير ان الجمعية انتقدت حق القساوسة الشخصي برفض الاحتفال بزواج مثلي. في حال مماثلة ينبغي للكنيسة ان تجد رجل دين اخر من اجل اتمام المراسيم.