
مقاتلون ومقاتلات من حزب العمل الكردي
وقد وقع اول اشتباك بين وحدة عسكرية ومجموعة من متمردي حزب العمال الكردستاني في منطقة ريفية بمحافظة سيرت قرب بلدة برفاري واسفر عن مقتل جندي بحسب مصادر امنية محلية.
وقتل ثلاثة من "حراس قرية" -ميليشيا تمولها انقرة لدعم الجيش في فرض الامن في جنوب شرق الاناضول المأهول بغالبية كردية-- فيما كانوا يحاولون مع وحدتهم تقديم الدعم للجنود الذين تعرضوا لهجوم حزب العمال الكردستاني كما اضافت هذه المصادر.
كذلك قتل احد عشر متمردا خلال الاشتباكات على ما اوردت وكالة انباء الاناضول التركية.
وتتواصل عمليات الجيش في المنطقة لمطاردة المتمردين.
ويكثف حزب العمال الكردستاني هجماته على الجيش التركي منذ اسابيع عدة. وتقع اشتباكات بشكل يومي تقريبا في شرق وجنوب شرق الاناضول مسرح عمليات حزب العمال الكردستاني.
ويحمل حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا والعديد من الدول منظمة ارهابية، السلاح ضد انقرة منذ 1984 مطالبا بحكم ذاتي واسع في جنوب شرق الاناضول. وقد اسفر النزاع المستمر منذ ذلك الحين عن سقوط ما لايقل عن 45 الف قتيل بحسب الجيش.
وكان زعيم حزب العمال الكردي عبدالله اوجلان قد حذر في رسالة من سجنه من تصعيد لا يعرف احد مداه ويصعب التحكم به موقفا برسالة التحذير الحاسمة جميع اشكال المفاوضات مع الجانب التركي لتسوية سلمية في مناطق الاكراد الذين قدمت لهم الحكومة التركية بعض التنازلات وسمحت بلغتهم واقامت محطة تلفزيونية بالكردية لكن ذلك لم يكن كافيا لوقف دومامة العنف
وقتل ثلاثة من "حراس قرية" -ميليشيا تمولها انقرة لدعم الجيش في فرض الامن في جنوب شرق الاناضول المأهول بغالبية كردية-- فيما كانوا يحاولون مع وحدتهم تقديم الدعم للجنود الذين تعرضوا لهجوم حزب العمال الكردستاني كما اضافت هذه المصادر.
كذلك قتل احد عشر متمردا خلال الاشتباكات على ما اوردت وكالة انباء الاناضول التركية.
وتتواصل عمليات الجيش في المنطقة لمطاردة المتمردين.
ويكثف حزب العمال الكردستاني هجماته على الجيش التركي منذ اسابيع عدة. وتقع اشتباكات بشكل يومي تقريبا في شرق وجنوب شرق الاناضول مسرح عمليات حزب العمال الكردستاني.
ويحمل حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا والعديد من الدول منظمة ارهابية، السلاح ضد انقرة منذ 1984 مطالبا بحكم ذاتي واسع في جنوب شرق الاناضول. وقد اسفر النزاع المستمر منذ ذلك الحين عن سقوط ما لايقل عن 45 الف قتيل بحسب الجيش.
وكان زعيم حزب العمال الكردي عبدالله اوجلان قد حذر في رسالة من سجنه من تصعيد لا يعرف احد مداه ويصعب التحكم به موقفا برسالة التحذير الحاسمة جميع اشكال المفاوضات مع الجانب التركي لتسوية سلمية في مناطق الاكراد الذين قدمت لهم الحكومة التركية بعض التنازلات وسمحت بلغتهم واقامت محطة تلفزيونية بالكردية لكن ذلك لم يكن كافيا لوقف دومامة العنف