وقال خوجياني إنه تمت إعادة ما لا يقل عن ألف سجين فروا من السجن خلال الهجوم، وتم احتجازهم في أماكن مختلفة .
ومن ناحية أخرى قال نائب حاكم إقليم ننجرهار، تميم عريف، إن السبب الرئيسي وراء الهجوم كان تهريب جميع نزلاء السجن.
وقال عريف إن عناصر من داعش وطالبان وعددا من تجار المخدرات كانوا بين نزلاء السجن وقت الهجوم.
وأفاد خوجياني بأنه بعد اقتحام السجن أمس الأحد، احتل المهاجمون مبنى سكنيا قريبا، ما أعاق محاولات قوات الأمن لتحقيق الاستقرار.
وأضاف خوجياني أن القوات الأفغانية قتلت ثلاثة من المهاجمين حتى الآن، وهناك عملية جارية للإيقاع بهم جميعا.
وبينما لم يتضح بعد عدد المهاجمين المتورطين، تحدث عضو مجلس الإقليم سهراب قدري عن عشرة مهاجمين.
ووقع الهجوم بعد يوم من إعلان القوات الأفغانية عن مقتل قائد استخبارات تنظيم داعش في أفغانستان أسد الله أوروكازاي في جلال أباد.
ونفت حركة طالبان تورطها في الحادث الذي وقع أثناء وقف لإطلاق النار متفق عليه بشكل متبادل مدته ثلاثة أيام بمناسبة عيد الأضحى، بدأ يوم الجمعة الماضي.
وكان مسلحو تنظيم داعش يستخدمون الإقليم كقاعدة لهم قبل أن تطردهم قوات الأمن الأفغانية وحركة طالبان في السنوات الأخيرة.
ومن ناحية أخرى قال نائب حاكم إقليم ننجرهار، تميم عريف، إن السبب الرئيسي وراء الهجوم كان تهريب جميع نزلاء السجن.
وقال عريف إن عناصر من داعش وطالبان وعددا من تجار المخدرات كانوا بين نزلاء السجن وقت الهجوم.
وأفاد خوجياني بأنه بعد اقتحام السجن أمس الأحد، احتل المهاجمون مبنى سكنيا قريبا، ما أعاق محاولات قوات الأمن لتحقيق الاستقرار.
وأضاف خوجياني أن القوات الأفغانية قتلت ثلاثة من المهاجمين حتى الآن، وهناك عملية جارية للإيقاع بهم جميعا.
وبينما لم يتضح بعد عدد المهاجمين المتورطين، تحدث عضو مجلس الإقليم سهراب قدري عن عشرة مهاجمين.
ووقع الهجوم بعد يوم من إعلان القوات الأفغانية عن مقتل قائد استخبارات تنظيم داعش في أفغانستان أسد الله أوروكازاي في جلال أباد.
ونفت حركة طالبان تورطها في الحادث الذي وقع أثناء وقف لإطلاق النار متفق عليه بشكل متبادل مدته ثلاثة أيام بمناسبة عيد الأضحى، بدأ يوم الجمعة الماضي.
وكان مسلحو تنظيم داعش يستخدمون الإقليم كقاعدة لهم قبل أن تطردهم قوات الأمن الأفغانية وحركة طالبان في السنوات الأخيرة.