
وبحسب المصدر نفسه، فان المهاجمين كانوا يلبسون زي شرطة جهاز الامن المركزي.
وحدة هي الحي الدبلوماسي في صنعاء حيث تتركز مقار السفارات وسكن الدبلوماسيين. ويبعد مكان الهجوم حوالى كيلومترين عن دار الرئاسة اليمنية الذي لم ينتقل اليه بعد الرئيس عبدربه منصور هادي.
ولم يدل المصدر الدبلوماسي باي تفاصيل اضافية كما لم تعلن اي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وفي الرياض، اكد مسؤول في وزارة الخارجية مقتل "الموظف بالملحقية العسكرية وكيل رقيب خالد شبيكان العنزي وهو خارج من منزله باطلاق نار من مسلحين مجهولي الهوية أودى بحياته وحياة مرافقه".
ونقلت وكالة الانباء السعودية عنه قوله "تمت مباشرة التحقيقات في الحادث الاجرامي بشكل فوري من قبل السلطات الامنية اليمنية" بالتنسيق مع سفير المملكة لمعرفة ظروف و"دوافع الجريمة وتعقب الجناة وتقديمهم للعدالة".
وشهدت صنعاء في الاشهر الاخيرة سلسلة من الاغتيالات والهجمات التي استهدفت خصوصا مسؤولين عسكريين وامنيين ونسبت الى تنظيم القاعدة.
كما شهدت صنعاء ايضا عدة هجمات طالت اهدافا دبلوماسية.
وقتل في تشرين الاول/اكتوبر اليمني قاسم عقلان الذي كان يعمل مسؤولا امنيا في السفارة الاميركية في صنعاء، كما وقع تفجير قبل شهرين تقريبا بالقرب من الملحقية العسكرية السعودية دون ان يسفر ذلك عن سقوط ضحايا.
وتعد السعودية من الدول الاكثر تاثيرا في اليمن، اذ انها الدولة المانحة الاولى لجارها الفقير، كما انها الراعية الابرز لاتفاق انتقال السلطة الذي وضع حدا لحكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
ويذكر ان نائب القنصل السعودي في مدينة عدن الجنوبية ما زال مختطفا لدى تنظيم القاعدة في اليمن.
وحدة هي الحي الدبلوماسي في صنعاء حيث تتركز مقار السفارات وسكن الدبلوماسيين. ويبعد مكان الهجوم حوالى كيلومترين عن دار الرئاسة اليمنية الذي لم ينتقل اليه بعد الرئيس عبدربه منصور هادي.
ولم يدل المصدر الدبلوماسي باي تفاصيل اضافية كما لم تعلن اي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وفي الرياض، اكد مسؤول في وزارة الخارجية مقتل "الموظف بالملحقية العسكرية وكيل رقيب خالد شبيكان العنزي وهو خارج من منزله باطلاق نار من مسلحين مجهولي الهوية أودى بحياته وحياة مرافقه".
ونقلت وكالة الانباء السعودية عنه قوله "تمت مباشرة التحقيقات في الحادث الاجرامي بشكل فوري من قبل السلطات الامنية اليمنية" بالتنسيق مع سفير المملكة لمعرفة ظروف و"دوافع الجريمة وتعقب الجناة وتقديمهم للعدالة".
وشهدت صنعاء في الاشهر الاخيرة سلسلة من الاغتيالات والهجمات التي استهدفت خصوصا مسؤولين عسكريين وامنيين ونسبت الى تنظيم القاعدة.
كما شهدت صنعاء ايضا عدة هجمات طالت اهدافا دبلوماسية.
وقتل في تشرين الاول/اكتوبر اليمني قاسم عقلان الذي كان يعمل مسؤولا امنيا في السفارة الاميركية في صنعاء، كما وقع تفجير قبل شهرين تقريبا بالقرب من الملحقية العسكرية السعودية دون ان يسفر ذلك عن سقوط ضحايا.
وتعد السعودية من الدول الاكثر تاثيرا في اليمن، اذ انها الدولة المانحة الاولى لجارها الفقير، كما انها الراعية الابرز لاتفاق انتقال السلطة الذي وضع حدا لحكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
ويذكر ان نائب القنصل السعودي في مدينة عدن الجنوبية ما زال مختطفا لدى تنظيم القاعدة في اليمن.