وأضافت الصفحات أن (إسماعيل) هو شقيق “قائد مجموعات الليوث” في ميليشيا “قوات النمر” (شادي إسماعيل).
بدورها أعلنت سرية “أبو عمارة” للمهام الخاصة، عن تنفيذها عملية اغتيال “قائد مجموعة الليوث”، موضحة أنه يعمل في قسم العمليات التابع لميليشيا المخابرات الجوية.
وأشارت “أبو عمارة” إلى أن (إسماعيل) تم استهدافه بعبوة ناسفة في مدينة السلمية صباح (الأحد) الساعة الثامنة، من دون تقديم مزيد من المعلومات.
وقبل أسبوع أعلنت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد مصرع (اللواء أحمد خضر طراف) مدير المعهد الفني في حرستا بريف دمشق، وضابط أمن إدارة المركبات، وذلك من دون توضيح طبيعة الوفاة.
وقالت صفحة (حمص حكاية موت لا تنتهي) أن (طراف) سيشيع جثمانه من المشفى العسكري بـ حمص (الأحد) إلى مثواه الأخير في قرية القبو بريف حمص. وذكرت صفحات موالية أن (طراف) “قاد الحصار في إدارة المركبات في شهر كانون الثاني من عام 2017 ونجح بفك الطوق عنها”.
ومنذ ثلاثة أسابيع أكدت صفحات موالية لنظام الأسد، مصرع أحد ضابط ميليشيات أسد الطائفية المسؤولين عن مستودعات الأسلحة الكيماوية في القطعات العسكرية التابعة لهذه الميليشيات في ظروف غامضة، حيث تشير أصابع الاتهام إلى نظام أسد بالوقوف وراء تصفية الضابط، ضمن سلسلة من الاغتيالات التي تطال ضباطاً ومسؤولين يمكن أن يشكلوا تهديداً للنظام في ملف الكيماوي.
بدورها أعلنت سرية “أبو عمارة” للمهام الخاصة، عن تنفيذها عملية اغتيال “قائد مجموعة الليوث”، موضحة أنه يعمل في قسم العمليات التابع لميليشيا المخابرات الجوية.
وأشارت “أبو عمارة” إلى أن (إسماعيل) تم استهدافه بعبوة ناسفة في مدينة السلمية صباح (الأحد) الساعة الثامنة، من دون تقديم مزيد من المعلومات.
وقبل أسبوع أعلنت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد مصرع (اللواء أحمد خضر طراف) مدير المعهد الفني في حرستا بريف دمشق، وضابط أمن إدارة المركبات، وذلك من دون توضيح طبيعة الوفاة.
وقالت صفحة (حمص حكاية موت لا تنتهي) أن (طراف) سيشيع جثمانه من المشفى العسكري بـ حمص (الأحد) إلى مثواه الأخير في قرية القبو بريف حمص. وذكرت صفحات موالية أن (طراف) “قاد الحصار في إدارة المركبات في شهر كانون الثاني من عام 2017 ونجح بفك الطوق عنها”.
ومنذ ثلاثة أسابيع أكدت صفحات موالية لنظام الأسد، مصرع أحد ضابط ميليشيات أسد الطائفية المسؤولين عن مستودعات الأسلحة الكيماوية في القطعات العسكرية التابعة لهذه الميليشيات في ظروف غامضة، حيث تشير أصابع الاتهام إلى نظام أسد بالوقوف وراء تصفية الضابط، ضمن سلسلة من الاغتيالات التي تطال ضباطاً ومسؤولين يمكن أن يشكلوا تهديداً للنظام في ملف الكيماوي.