نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مقتل قائد مجموعة الليوث في ميليشيات النمر






أفادت شبكات موالية لنظام الأسد بمقتل قائد “مجموعة الليوث” التابعة لميليشيا “قوات النمر” بقيادة (العميد سهيل الحسن) في ظروف غامضة، بينما تبنت “سرية أبو عمارة” للمهام الخاصة، تنفيذ العملية.

وأكدت الصفحات الموالية مقتل (يحيى يوسف إسماعيل) الملقب بـ (أبو باسل) في ريف حماة، موضحة أنه ينتمي إلى (المخابرات الجوية – مجموعات النمر) وهو ينحدر من تلكلخ بريف حمص.


وأضافت الصفحات أن (إسماعيل) هو شقيق “قائد مجموعات الليوث” في ميليشيا “قوات النمر” (شادي إسماعيل).
بدورها أعلنت سرية “أبو عمارة” للمهام الخاصة، عن تنفيذها عملية اغتيال “قائد مجموعة الليوث”، موضحة أنه يعمل في قسم العمليات التابع لميليشيا المخابرات الجوية.
وأشارت “أبو عمارة” إلى أن (إسماعيل) تم استهدافه بعبوة ناسفة في مدينة السلمية صباح (الأحد) الساعة الثامنة، من دون تقديم مزيد من المعلومات.
وقبل أسبوع أعلنت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد مصرع (اللواء أحمد خضر طراف) مدير المعهد الفني في حرستا بريف دمشق، وضابط أمن إدارة المركبات، وذلك من دون توضيح طبيعة الوفاة.
وقالت صفحة (حمص حكاية موت لا تنتهي) أن (طراف) سيشيع جثمانه من المشفى العسكري بـ حمص (الأحد) إلى مثواه الأخير في قرية القبو بريف حمص. وذكرت صفحات موالية أن (طراف) “قاد الحصار في إدارة المركبات في شهر كانون الثاني من عام 2017 ونجح بفك الطوق عنها”.
ومنذ ثلاثة أسابيع أكدت صفحات موالية لنظام الأسد، مصرع أحد ضابط ميليشيات أسد الطائفية المسؤولين عن مستودعات الأسلحة الكيماوية في القطعات العسكرية التابعة لهذه الميليشيات في ظروف غامضة، حيث تشير أصابع الاتهام إلى نظام أسد بالوقوف وراء تصفية الضابط، ضمن سلسلة من الاغتيالات التي تطال ضباطاً ومسؤولين يمكن أن يشكلوا تهديداً للنظام في ملف الكيماوي.

موقع مرايا
الثلاثاء 11 ديسمبر 2018