نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


منظمة إنسانية : مسيحيو العراق مصدومون وفي حالة من الفوضى وانعدام الأمن




روما - قال خبير حقوق الإنسان في إحدى أكبر الجمعيات الخيرية الكاثوليكية الألمانية إن "محنة المسيحيين في العراق تكمن في عيشهم في ظل حالة من الفوضى المطلقة وانعدام الأمن"، على حد وصفه


منظمة إنسانية : مسيحيو العراق  مصدومون وفي حالة من الفوضى وانعدام الأمن
وفي مقابلة أجراها معه موقع الكاثوليك الألمان ونقلتها خدمة الإعلام الديني التابعة لمجلس الأساقفة الايطاليين أضاف أوتيمار اورينغ، خبير حقوق الإنسان في جمعية (مسيو) الخيرية الكاثوليكية انه تحدث مع رئيس أساقفة بغداد للسريان المطران أثناسيوس متّي شابا متّوكه، الذي روى تجربة "الصدمة الرهيبة" للرهائن في كاتدرائية سيدة النجاة، ورأى اورينغ أن "الهجمات على المسيحيين تضاعفت لأسباب سياسية"، فلا "يمكن لوضعهم أن يتحسن إلا مع دولة تُحكم إدارة سلطاتها بشكل فعال، وتعمل لمصلحة جميع المواطنين الذين يعتبرون جميعا متساوون أمام القانون" وفق تعبيره

كما شدد الخبير في حقوق الإنسان أيضا على "وجوب رعاية اللاجئين العراقيين الذين يعيشون ظروفا صعبة في دول الجوار كسوريا تركيا والأردن ولبنان"، معربا عن أمله بأن "يتمكن الغرب من استقبالهم"، وفي هذا السياق، ذكّر بأن "الاتحاد الأوروبي أوصى عام 2008 بقبول عشرة آلاف لاجئ (عراقي)"، وختم بالقول "حتى الآن، قبلت ألمانيا 2500 بينما تم رفضهم بشكل تام في بلدان أخرى" على حد قوله

آكي
الجمعة 26 نونبر 2010