
وفي تقرير صدر حول وضع المرأة في الاحياء الفقيرة ، قال جودفري أودونجو الباحث المتخصص في شئون شرق آفريقيا بمنظمة العفو الدولية ان النساء اكثر عرضة من الرجال للعنف البدني والجنسي.
واشار التقرير المعنون "انعدام الامن وانعدام الكرامة : تجارب النساء في أحياء نيروبي الفقيرة " الى عدم توافر مرافق صحية للنساء والاطفال في كينيا.
وبينما اثنى التقرير على خطط الحكومة لتحسين ظروف المعيشة في الضواحي على مدار العشرين عاما القادمة كخطوة في الاتجاه الصحيح ، قال إن هناك حاجة لحلول أسرع.
وقال اودونجو "ان النساء في مستوطنات نيروبي يصبحن سجينات في منازلهن ليلا وفي بعض الاحيان حتى قبل أن يحل الظلام".
واضاف "انهن بحاجة للمزيد من الخصوصية عن الرجال عندما يذهبن الى قضاء حاجتهن أو الاستحمام وعدم توافر المرافق يجعل النساء عرضة للاغتصاب ويتركهن محاصرات داخل منازلهن". وأشار الى أن "حقيقة عدم قدرتهن على الوصول الى دورات المياه المشتركة والمحدودة يجعلهن عرضة للامراض".
وحسب تقديرات الامم المتحدة فان 60 في المئة من كافة سكان نيروبي يعيشون في الضواحي العشوائية بدون توافر مياه نظيفة أو كهرباء أو مرافق للصرف الصحي.
واشار التقرير المعنون "انعدام الامن وانعدام الكرامة : تجارب النساء في أحياء نيروبي الفقيرة " الى عدم توافر مرافق صحية للنساء والاطفال في كينيا.
وبينما اثنى التقرير على خطط الحكومة لتحسين ظروف المعيشة في الضواحي على مدار العشرين عاما القادمة كخطوة في الاتجاه الصحيح ، قال إن هناك حاجة لحلول أسرع.
وقال اودونجو "ان النساء في مستوطنات نيروبي يصبحن سجينات في منازلهن ليلا وفي بعض الاحيان حتى قبل أن يحل الظلام".
واضاف "انهن بحاجة للمزيد من الخصوصية عن الرجال عندما يذهبن الى قضاء حاجتهن أو الاستحمام وعدم توافر المرافق يجعل النساء عرضة للاغتصاب ويتركهن محاصرات داخل منازلهن". وأشار الى أن "حقيقة عدم قدرتهن على الوصول الى دورات المياه المشتركة والمحدودة يجعلهن عرضة للامراض".
وحسب تقديرات الامم المتحدة فان 60 في المئة من كافة سكان نيروبي يعيشون في الضواحي العشوائية بدون توافر مياه نظيفة أو كهرباء أو مرافق للصرف الصحي.