
و قال شمة ، لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.ا) ان الفيلم "يتناول حزمة القرارت السياسية الظالمة التي صدرت عن الأمم المتحدة عام 1991 وطبقت بأكلمها قسراً على الشعب العراقي، وكانت سابقة أولى من نوعها أن تصدر حزمة قوانين من الامم المتحدة وتطبق كلها دفعة واحدة".
وأضاف "يسلط الفيلم الضوء على معاناة الشعب وقت الحصار، وقرار الحظر الجوي، وقصف المدن العراقية، ويتناول الاثار المفزعة التي سببتها تلك القرارات ومن بينها انجاب جيل من الأطفال المشوهين جسديا".
يتناول الفيلم قصة أستاذ جامعي عربي يحاضر في القانون الدولي بدولة أوروبية ويحمل جواز سفرها، وعندما يتحدث عن قرارت الامم المتحدة بشأن العراق، تبدأ الجامعة في التضييق عليه وتلاحقه أجهزة مخابرات غربية تطرده من البلد فيتجه الى مصر ليمارس عزف الموسيقى ويبدأ في إقناع من يقابلهم بقضيته.
وقال شمة "يكشف الفيلم عن الوجه الحقيقي لأجهزة المخابرات الغربية وكيف تمارس الازدواجية في تعاملها مع العرب الذين يحملون جنسيات هذه الدول" وأضاف أن "قصة الفيلم غير حقيقية وسوف يقدم باللغة الانجليزية حتى يخاطب المجتمع الدولي".
وأضاف "يسلط الفيلم الضوء على معاناة الشعب وقت الحصار، وقرار الحظر الجوي، وقصف المدن العراقية، ويتناول الاثار المفزعة التي سببتها تلك القرارات ومن بينها انجاب جيل من الأطفال المشوهين جسديا".
يتناول الفيلم قصة أستاذ جامعي عربي يحاضر في القانون الدولي بدولة أوروبية ويحمل جواز سفرها، وعندما يتحدث عن قرارت الامم المتحدة بشأن العراق، تبدأ الجامعة في التضييق عليه وتلاحقه أجهزة مخابرات غربية تطرده من البلد فيتجه الى مصر ليمارس عزف الموسيقى ويبدأ في إقناع من يقابلهم بقضيته.
وقال شمة "يكشف الفيلم عن الوجه الحقيقي لأجهزة المخابرات الغربية وكيف تمارس الازدواجية في تعاملها مع العرب الذين يحملون جنسيات هذه الدول" وأضاف أن "قصة الفيلم غير حقيقية وسوف يقدم باللغة الانجليزية حتى يخاطب المجتمع الدولي".