هذا بعض ما جاء في كناب ملئ بالفضائح عن ترامب لذا قدمت وزارة العدل الأمريكية طلبا طارئا بصدور أمر تقييدي مؤقت لمنع نشر كتاب يكشف عن أسرار، من جانب مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون.
وجاء في ذلك الطلب أن نشر ذلك الكتاب سيضر بالأمن القومي للولايات المتحدة.
وتم تقديم الطلب في محكمة اتحادية بواشنطن، وطالبت الوزارة بعقد جلسة استماع بحلول يوم الجمعة. ومن المقرر نشر الكتاب الأسبوع المقبل، رغم أنه تم نشر مقتطفات بالفعل، وأجرى بولتون مقابلة ستنشر يوم الأحد.
وقال بولتون بعد رواية الحادثة الصينية إن ذلك يمثل "نقطة التقاء في ذهن ترامب بين مصالحه السياسية الخاصة، ومصالح الولايات المتحدة الوطنية".
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن بولتون كتب أن هناك إجراءات أخرى غير لائقة من جانب ترامب تشمل "هالك بنك" التركي - وهي قضية مفتوحة في المحاكم الأمريكية - وشركة التكنولوجيا الصينية "زد تي أي".
واتهم بولتون ترامب بالتعامل مع "عرقلة العدالة كطريقة حياة"، بينما انتقد المشرعين بتهمة "سوء التصرف فيما يتعلق بمساءلة" ترامب بسبب تركيزهم فقط على قضية أوكرانيا في تحقيقاتهم.
ورفض بولتون، مستشار ترامب السابق للأمن القومي، الإدلاء بشهادته خلال جلسات الاستماع الخاصة بمساءلة ترامب في مجلس النواب، مما جعل اتهامه مثيرا للجدل.
زعم جون بولتون مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق في كتاب جديد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخبر نظيره الصيني شي جينبينج أن بناء معسكرات للأقليات المسلمة هو السياسة المناسبة، وذلك وفقا لمقتطفات نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال. وتردد أن هذه الواقعة كانت على هامش قمة مجموعة الـ20 العام الماضي في مدينة أوساكا باليابان، حيث التقى ترامب مع شي، الذي كان يحاول تبرير "معسكرات الاعتقال" في إقليم شينجيانج لأقلية الأيغور المسلمة، على حد تعبير بولتون.
وكتب بولتون في الكتاب: "قال ترامب إن شي يجب أن يمضي قدما في بناء المعسكرات، والتي اعتقد ترامب أنها الشيء الصحيح الذي يجب فعله بالضبط".
وكشف بولتون أن ترامب وفي العديد من المرات خلط بين الرئيس الأفغاني أشرف غاني والرئيس السابق حميد كارازاي.
ونشرت وسائل الإعلام الأمريكية تفاصيل كتاب بولتون بعد أن رفعت وزارة العدل دعوى قضائية في محكمة اتحادية يوم الثلاثاء، تزعم فيها أن كتاب بولتون المكونة من 500 صفحة "مليئ بالمعلومات السرية"، وقال المدعون إن بولتون تراجع عن عملية التدقيق الجارية في البيت الأبيض للكتاب.
وجاء في ذلك الطلب أن نشر ذلك الكتاب سيضر بالأمن القومي للولايات المتحدة.
وتم تقديم الطلب في محكمة اتحادية بواشنطن، وطالبت الوزارة بعقد جلسة استماع بحلول يوم الجمعة. ومن المقرر نشر الكتاب الأسبوع المقبل، رغم أنه تم نشر مقتطفات بالفعل، وأجرى بولتون مقابلة ستنشر يوم الأحد.
وقال بولتون بعد رواية الحادثة الصينية إن ذلك يمثل "نقطة التقاء في ذهن ترامب بين مصالحه السياسية الخاصة، ومصالح الولايات المتحدة الوطنية".
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن بولتون كتب أن هناك إجراءات أخرى غير لائقة من جانب ترامب تشمل "هالك بنك" التركي - وهي قضية مفتوحة في المحاكم الأمريكية - وشركة التكنولوجيا الصينية "زد تي أي".
واتهم بولتون ترامب بالتعامل مع "عرقلة العدالة كطريقة حياة"، بينما انتقد المشرعين بتهمة "سوء التصرف فيما يتعلق بمساءلة" ترامب بسبب تركيزهم فقط على قضية أوكرانيا في تحقيقاتهم.
ورفض بولتون، مستشار ترامب السابق للأمن القومي، الإدلاء بشهادته خلال جلسات الاستماع الخاصة بمساءلة ترامب في مجلس النواب، مما جعل اتهامه مثيرا للجدل.
زعم جون بولتون مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق في كتاب جديد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخبر نظيره الصيني شي جينبينج أن بناء معسكرات للأقليات المسلمة هو السياسة المناسبة، وذلك وفقا لمقتطفات نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال. وتردد أن هذه الواقعة كانت على هامش قمة مجموعة الـ20 العام الماضي في مدينة أوساكا باليابان، حيث التقى ترامب مع شي، الذي كان يحاول تبرير "معسكرات الاعتقال" في إقليم شينجيانج لأقلية الأيغور المسلمة، على حد تعبير بولتون.
وكتب بولتون في الكتاب: "قال ترامب إن شي يجب أن يمضي قدما في بناء المعسكرات، والتي اعتقد ترامب أنها الشيء الصحيح الذي يجب فعله بالضبط".
وكشف بولتون أن ترامب وفي العديد من المرات خلط بين الرئيس الأفغاني أشرف غاني والرئيس السابق حميد كارازاي.
ونشرت وسائل الإعلام الأمريكية تفاصيل كتاب بولتون بعد أن رفعت وزارة العدل دعوى قضائية في محكمة اتحادية يوم الثلاثاء، تزعم فيها أن كتاب بولتون المكونة من 500 صفحة "مليئ بالمعلومات السرية"، وقال المدعون إن بولتون تراجع عن عملية التدقيق الجارية في البيت الأبيض للكتاب.