وكانت كويكي قد فازت في 2016، عندما كانت نائبة في مجلس النواب الياباني وعملت وزيرة للدفاع في الولاية الأولى لرئيس الوزراء شينزو آبي، بمنصب حاكم طوكيو لتصبح أول امرأة تفوز بذلك المنصب، متغلبة بذلك على مرشح مدعوم من الحزب الليبرالي الديمقراطي وهو حزب آبي.
وسيطرت الإستعدادات لدورة الألعاب الأولمبية 2020 وجائحة فيروس كورونا على ولاية كويكي الأولى.
وخلال مشوارها المهني، انضمت كويكي إلى عدد من الأحزاب. وولدت كويكي في مدينة أشيا غربي البلاد عام 1952، وتم انتخابها لأول مرة بمجلس المستشارين عام 1992 كعضو بحزب اليابان الجديد الذي كان حديث العهد آنذاك.
وترشحت لمنصب مجلس النواب القوي عام 1993 وفازت بعضويته. ثم انتقلت من حزب معارض إلى آخر ، بما في ذلك الحزب الليبرالي بقيادة إيتشيرو أوزاوا ، أحد أكثر السياسيين تأثيرا في اليابان.
تولت كويكي حقيبة وزارية لأول مرة عام 2003، عندما تم تعيينها وزيرة للبيئة في عهد حكومة رئيس الوزراء جونيتشيرو كويزومي. وانضمت إلى الحزب الديمقراطي الليبرالي المحافظ في عام 2002.
وكانت قد أعلنت عن حملة أثناء توليها تلك الحقيبة الوزارية، لتشجيع العاملين على ارتداء الملابس غير الرسمية في المكاتب أثناء الصيف لتقليل استخدام مكيفات الهواء.
ويصف مايكل كوتشيك ، أستاذ مساعد في العلوم السياسية بجامعة تمبل في طوكيو، كويكي بـ "الفراشة الحديدية" ، مشيرا إلى "آرائها الواقعية المتشددة في مجال السياسة الأمنية وميلها إلى التنقل بخفة وسرعة الفراشة من حزب إلى آخر كما تملي النفعية السياسية".
ودشنت كويكي ، وهي الآن مستقلة ، "حزب الأمل" ذي الميول المحافظة عام 2017، متعهدة بالإطاحة بحكومة آبي في الانتخابات البرلمانية في ذلك العام. لكنها لم ترشح نفسها لأنها أرادت التركيز على حكم العاصمة.
وواجهت كويكي وابلا من الانتقادات لدى انخراطها في السياسات الوطنية، رغم تعهدها بالدفع بإصلاحات جوهرية لطوكيو مع تجهيز العاصمة لدورة الألعاب الأولمبية التي كانت مقررة في 2020.
ومُنيّ حزبها بهزيمة ساحقة وتم حله في العام التالي.
وقبل دخولها عالم السياسة، بدأت كويكي مشوارها المهني بالعمل كمترجمة للغة العربية وانتقلت للعمل بمجال الصحافة الإذاعية.
وتخرجت كويكي، المذيعة التليفزيونية السابقة، في جامعة القاهرة بمصر وحصلت على درجة الليسانس في علم الاجتماع. وبخلاف العديد من المشرعين في اليابان، تتحدث كويكي لغتين أجنبيتين هما الإنجليزية والعربية.
وسيطرت الإستعدادات لدورة الألعاب الأولمبية 2020 وجائحة فيروس كورونا على ولاية كويكي الأولى.
وخلال مشوارها المهني، انضمت كويكي إلى عدد من الأحزاب. وولدت كويكي في مدينة أشيا غربي البلاد عام 1952، وتم انتخابها لأول مرة بمجلس المستشارين عام 1992 كعضو بحزب اليابان الجديد الذي كان حديث العهد آنذاك.
وترشحت لمنصب مجلس النواب القوي عام 1993 وفازت بعضويته. ثم انتقلت من حزب معارض إلى آخر ، بما في ذلك الحزب الليبرالي بقيادة إيتشيرو أوزاوا ، أحد أكثر السياسيين تأثيرا في اليابان.
تولت كويكي حقيبة وزارية لأول مرة عام 2003، عندما تم تعيينها وزيرة للبيئة في عهد حكومة رئيس الوزراء جونيتشيرو كويزومي. وانضمت إلى الحزب الديمقراطي الليبرالي المحافظ في عام 2002.
وكانت قد أعلنت عن حملة أثناء توليها تلك الحقيبة الوزارية، لتشجيع العاملين على ارتداء الملابس غير الرسمية في المكاتب أثناء الصيف لتقليل استخدام مكيفات الهواء.
ويصف مايكل كوتشيك ، أستاذ مساعد في العلوم السياسية بجامعة تمبل في طوكيو، كويكي بـ "الفراشة الحديدية" ، مشيرا إلى "آرائها الواقعية المتشددة في مجال السياسة الأمنية وميلها إلى التنقل بخفة وسرعة الفراشة من حزب إلى آخر كما تملي النفعية السياسية".
ودشنت كويكي ، وهي الآن مستقلة ، "حزب الأمل" ذي الميول المحافظة عام 2017، متعهدة بالإطاحة بحكومة آبي في الانتخابات البرلمانية في ذلك العام. لكنها لم ترشح نفسها لأنها أرادت التركيز على حكم العاصمة.
وواجهت كويكي وابلا من الانتقادات لدى انخراطها في السياسات الوطنية، رغم تعهدها بالدفع بإصلاحات جوهرية لطوكيو مع تجهيز العاصمة لدورة الألعاب الأولمبية التي كانت مقررة في 2020.
ومُنيّ حزبها بهزيمة ساحقة وتم حله في العام التالي.
وقبل دخولها عالم السياسة، بدأت كويكي مشوارها المهني بالعمل كمترجمة للغة العربية وانتقلت للعمل بمجال الصحافة الإذاعية.
وتخرجت كويكي، المذيعة التليفزيونية السابقة، في جامعة القاهرة بمصر وحصلت على درجة الليسانس في علم الاجتماع. وبخلاف العديد من المشرعين في اليابان، تتحدث كويكي لغتين أجنبيتين هما الإنجليزية والعربية.