الهدف من تنظيم المهرجان جعل النخيل والتمر رمز لأصالة الماضي ومصدر خير للحاضر وضمان للمستقل
وقال محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث رئيس اللجنة العليا المنظمة للحدث اليوم الاحد إن المهرجان يحمل اسم "مهرجان ليوا للرطب" وسوف تستمر فعالياته 10 أيام، في مدينة ليوا بالمنطقة الغربية لإمارة أبوظبي ، ويهدف إلى تشجيع أصحاب المزارع على التنافس في تقديم أفضل أنواع الرطب من حيث الجودة والمذاق.
وأضاف:" يساهم المهرجان في تنشيط الحركة السياحية في المنطقة، لما يتضمنه من فعاليات تراثية وثقافية إلى جانب السوق الشعبي الذي تعرض فيه منتجات الأسر والأدوات التراثية المصنوعة يدويا ، بالإضافة إلي مزاد بيع الرطب، كما يتضمن برامج ترفيهية للأطفال والعديد من الفقرات الغنائية التي تقدمها الفرق الشعبية يوميا".
وتابع :"تحول هذا المهرجان إلى احتفالية سنوية تجمع عشاق الأصالة و التراث المهتمين بخير أرض أبوظبي وبلحها".
وأكد أن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث تهدف من تنظيم هذا المهرجان إلي جعل النخيل والتمر "رمزا لأصالة الماضي ومصدر خير للحاضر وضمانا للمستقبل".
وذكر المزروعي أن الحدث يستقطب "مئات السائحين ليروا عن قرب صورة واقعية للتراث الإماراتي".
من جانبه، قال عبيد المزروعي مدير المهرجان إن المشاركين يتنافسون في إبراز فئات مختلفة من التمر والرطب مثل "الدباس"، "الخنيزي"، "بو معان" و "الخلاص"، "الفرض"، "النخبة" .
وأضاف :"تشترط اللجنة المنظمة ان يكون البلح خاليا من الإصابات الحشرية وخال من العيوب الظاهرية وليس له طعم أو رائحة غير طبيعية أو به شوائب معدنية أو رملية".
من جانب أخر، أعلنت اللجنة المنظمة للمهرجان أن الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإمارات أهدى 10 الآف شجرة نخيل لصالح الفائزين والمشاركين في المهرجان "تقديرا لمحبي النخل ممن اجهتدوا وحققوا أفضل النتائج على مستوى فئات المسابقة الرسمية المختلفة".
وأضاف:" يساهم المهرجان في تنشيط الحركة السياحية في المنطقة، لما يتضمنه من فعاليات تراثية وثقافية إلى جانب السوق الشعبي الذي تعرض فيه منتجات الأسر والأدوات التراثية المصنوعة يدويا ، بالإضافة إلي مزاد بيع الرطب، كما يتضمن برامج ترفيهية للأطفال والعديد من الفقرات الغنائية التي تقدمها الفرق الشعبية يوميا".
وتابع :"تحول هذا المهرجان إلى احتفالية سنوية تجمع عشاق الأصالة و التراث المهتمين بخير أرض أبوظبي وبلحها".
وأكد أن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث تهدف من تنظيم هذا المهرجان إلي جعل النخيل والتمر "رمزا لأصالة الماضي ومصدر خير للحاضر وضمانا للمستقبل".
وذكر المزروعي أن الحدث يستقطب "مئات السائحين ليروا عن قرب صورة واقعية للتراث الإماراتي".
من جانبه، قال عبيد المزروعي مدير المهرجان إن المشاركين يتنافسون في إبراز فئات مختلفة من التمر والرطب مثل "الدباس"، "الخنيزي"، "بو معان" و "الخلاص"، "الفرض"، "النخبة" .
وأضاف :"تشترط اللجنة المنظمة ان يكون البلح خاليا من الإصابات الحشرية وخال من العيوب الظاهرية وليس له طعم أو رائحة غير طبيعية أو به شوائب معدنية أو رملية".
من جانب أخر، أعلنت اللجنة المنظمة للمهرجان أن الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإمارات أهدى 10 الآف شجرة نخيل لصالح الفائزين والمشاركين في المهرجان "تقديرا لمحبي النخل ممن اجهتدوا وحققوا أفضل النتائج على مستوى فئات المسابقة الرسمية المختلفة".


الصفحات
سياسة








