
وكانت الكنيسة الارثوذوكسية الصربية قد شلحت (طردت) أرتيمي من منصبه في شباط/فبراير الماضي بسبب "عدم قدرته على الحكم" و"وجود أخطاء في الحسابات المالية والمادية". ومنع أيضا أرتيمي من إقامة قداس وسط مخاوف داخل الكنيسة من أن ينشق عنها.
ونظمت مجموعة ضمت رهبانا راديكاليين من ديرين في أبرشية كوسوفو التي تشمل أيضا جزءا من جنوب صربيا تمردا على الكنيسة بعد الاطاحة بأرتيمي.
ونقلت الصحيفة عن خطابه للمجمع الكنسي قوله "الان يزعم أرتيمي الذي يكتب من منفى في دير سيساتوفاتش" بشمال صربيا أنه "حكم عليه دون محكمة ولا عقوبة".
وقالت الصحيفة إن أرتيمي تحدث في خطابه نيابة عن نفسه والرهبان المتمردين. وتمثل الجماعة الجناح اليميني المتطرف داخل الكنيسة وربما تحظى بدعم من بعض أساقفة الكنيسة.
تأتي تهديدات أرتيمي قبل اجتماع للمجلس الكنسي في 17 تشرين ثان/نوفمبر الجاري. ولم تعلق الكنيسة التي تسعى بشكل تقليدي لان تجعل العامة بعيدين عن شئونها على خطاب أرتيمي.
ويمكن أن يؤدي التمرد إلى مزيد من التوترات في العلاقات الهشة بالفعل بين الاصلاحيين والمتشددين داخل قيادة الكنيسة التي لا تستطيع أن تتفق على قضايا منها إقامة علاقات مع كنائس أرثوذوكسية منشقة في مقدونيا والجبل الاسود، وشكل إقامة الطقوس.
ونظمت مجموعة ضمت رهبانا راديكاليين من ديرين في أبرشية كوسوفو التي تشمل أيضا جزءا من جنوب صربيا تمردا على الكنيسة بعد الاطاحة بأرتيمي.
ونقلت الصحيفة عن خطابه للمجمع الكنسي قوله "الان يزعم أرتيمي الذي يكتب من منفى في دير سيساتوفاتش" بشمال صربيا أنه "حكم عليه دون محكمة ولا عقوبة".
وقالت الصحيفة إن أرتيمي تحدث في خطابه نيابة عن نفسه والرهبان المتمردين. وتمثل الجماعة الجناح اليميني المتطرف داخل الكنيسة وربما تحظى بدعم من بعض أساقفة الكنيسة.
تأتي تهديدات أرتيمي قبل اجتماع للمجلس الكنسي في 17 تشرين ثان/نوفمبر الجاري. ولم تعلق الكنيسة التي تسعى بشكل تقليدي لان تجعل العامة بعيدين عن شئونها على خطاب أرتيمي.
ويمكن أن يؤدي التمرد إلى مزيد من التوترات في العلاقات الهشة بالفعل بين الاصلاحيين والمتشددين داخل قيادة الكنيسة التي لا تستطيع أن تتفق على قضايا منها إقامة علاقات مع كنائس أرثوذوكسية منشقة في مقدونيا والجبل الاسود، وشكل إقامة الطقوس.