أعلن عن إصدار الكتاب على هامش معرض أبوظبي للكتاب
ويتميز الكتاب بأنه يحمل الطفل بين دفتيه، إذ يستطيع القارئ الصغير الجلوس داخل هذا الكتاب أثناء قراءته، في تجربة مختلفة تماما عن المألوف في كتب الأطفال العربية.
ويبلغ طول الكتاب94 سنتيمترا وعرضه 35 سنتيمترا، ويقدم في شكله ومضمونه عالما جديدا للطفل، مصطحبا إياه في رحلة من الألوان والكلمات والسحر إلى بلاد "تيتو".
والكتاب من تأليف الفرنسية كلودين غاليا ورسمته جويل دوينكل ، وقد ساعد الحجم الاستثنائي للكتاب على إظهار جمال هذه الرسوم حتى جاءت كل واحدة منها بمثابة لوحة فنية في حد ذاتها.
من جانب اخر، شهدت فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب توقيع اتفاقية تعاون متبادل بين هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ممثلة في محمد خلف المزروعي مدير عام الهيئة، وبين المعهد الفرنسي ومثله كزافييه داركوس رئيس المعهد.
ووفقا للاتفاقية تعهد الجانب الفرنسي بتقديم الدعم اللازم لمشروع "كلمة" لترجمة روائع الأدب الفرنسي الكلاسيكي والمعاصر إلى اللغة العربية، ومواصلة دعم نشر الثقافة الإماراتية في فرنسا.
كما اتفق الطرفان على تدريب عدد من المترجمين العرب في فرنسا، وتنظيم فعاليات وأنشطة ثقافية ذات صلة بالثقافتين الفرنسية والإماراتية.
وقال المزروعي للصحافيين :"تأتي هذه الاتفاقية في إطار اهتمام هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث بنشر الأدب الفرنسي الكلاسيكي والمعاصر في دولة الإمارات، العضو المراقب في المنظمة الدولية للفرنكفونية".
ويبلغ طول الكتاب94 سنتيمترا وعرضه 35 سنتيمترا، ويقدم في شكله ومضمونه عالما جديدا للطفل، مصطحبا إياه في رحلة من الألوان والكلمات والسحر إلى بلاد "تيتو".
والكتاب من تأليف الفرنسية كلودين غاليا ورسمته جويل دوينكل ، وقد ساعد الحجم الاستثنائي للكتاب على إظهار جمال هذه الرسوم حتى جاءت كل واحدة منها بمثابة لوحة فنية في حد ذاتها.
من جانب اخر، شهدت فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب توقيع اتفاقية تعاون متبادل بين هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ممثلة في محمد خلف المزروعي مدير عام الهيئة، وبين المعهد الفرنسي ومثله كزافييه داركوس رئيس المعهد.
ووفقا للاتفاقية تعهد الجانب الفرنسي بتقديم الدعم اللازم لمشروع "كلمة" لترجمة روائع الأدب الفرنسي الكلاسيكي والمعاصر إلى اللغة العربية، ومواصلة دعم نشر الثقافة الإماراتية في فرنسا.
كما اتفق الطرفان على تدريب عدد من المترجمين العرب في فرنسا، وتنظيم فعاليات وأنشطة ثقافية ذات صلة بالثقافتين الفرنسية والإماراتية.
وقال المزروعي للصحافيين :"تأتي هذه الاتفاقية في إطار اهتمام هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث بنشر الأدب الفرنسي الكلاسيكي والمعاصر في دولة الإمارات، العضو المراقب في المنظمة الدولية للفرنكفونية".


الصفحات
سياسة








