وبالإضافة إلى جيريمي هانت، أعلن عدد من الوزراء الآخرين عن استقالاتهم من مناصبهم.
واستقال كل من وزير المالية، فيليب هاموند، ووزير مكتب رئاسة الحكومة ديفيد ليدينغتون، ووزير العدل ديفيد غوك، ووزير شؤون التنمية الدولية روري ستوارت، وهم من معسكر معارضي بوريس جونسون، وقدموا الاستقالات قبل تعيينه رئيسا للوزراء رسميا.
واستقالت كذلك وزيرة الدفاع بيني موردونت، ووزير التجارة الخارجية ليام فوكس، ووزير شؤون الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية غريغ كلارك، ووزير شؤون اسكتلندا ديفيد مانديل وغيرهم من الوزراء.
وقال جونسون في اول خطبة رسمية له كرئيس للوزراء "المشككون الذين يراهنون ضد بريطانيا سيثبت أنهم على خطأ.. سأتفاوض على اتفاق أفضل بشأن بريكست، وسأعيد الثقة إلى وطن الديمقراطية".
كما وعد في كلمته من أمام مقر الحكومة في دوانينغ ستريت، بالعاصمة لندن، بتنفيذ عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر/ تشرين الأول، "دون تلكؤ".
وأضاف "سأتحمل المسؤولية الشخصية عن التغيير الذي أريده".
غير أنه شدد على استمرار بلاده "في بناء شراكة قوية مع الأوروبيين".
وقد اغلق محتجون تابعون لمنظمة "جرينبيس" (السلام الأخضر) المعنية بالتغير المناخي الطريق لفترة وجيزة أمام موكب رئيس وزراء بريطانيا الجديد بوريس جونسون أثناء توجهه إلى قصر بكنجهام لمقابلة الملكة إليزابيث الثانية وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة. وقامت الشرطة بإبعاد العديد من هؤلاء المتظاهرين وأقنعت آخرين بمغادرة طريق (ذا موول) في وسط لندن، وذلك بعد أن قاموا بتكوين صف عبر تشابك الأذرع من أجل إيقاف موكب بوريس جونسون.
وقالت منظمة السلام الأخضر إنها نظمت الاحتجاج لحث جونسون على "اتخاذ إجراءات قوية" لمكافحة تغير المناخ.
وأضافت المنظمة أن المدير التنفيذي لمنظمة السلام الأخضر في بريطانيا جون سوفين حاول تسليم جونسون نسخة من بيان المجموعة الذي صدر في 134 نقطة بعنوان "بيان الطوارئ المناخية" الذي يعرض بالتفصيل السياسات الواسعة النطاق التي يتعين على الإدارة الجديدة تنفيذها لمنع الانهيار الكارثي للمناخ.
وقال سوفين في بيان "يجب أن يكون التغير المناخي في مقدمة وبؤرة اهتمام هذه الإدارة الجديدة منذ اليوم الأول."
وتابع سوفين قائلا "إذا كنا نريد أي فرصة لترك عالم صالح للسكن لأطفالنا، فنحن بحاجة إلى أن نرى العمل يبدأ على الفور".
واستقال كل من وزير المالية، فيليب هاموند، ووزير مكتب رئاسة الحكومة ديفيد ليدينغتون، ووزير العدل ديفيد غوك، ووزير شؤون التنمية الدولية روري ستوارت، وهم من معسكر معارضي بوريس جونسون، وقدموا الاستقالات قبل تعيينه رئيسا للوزراء رسميا.
واستقالت كذلك وزيرة الدفاع بيني موردونت، ووزير التجارة الخارجية ليام فوكس، ووزير شؤون الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية غريغ كلارك، ووزير شؤون اسكتلندا ديفيد مانديل وغيرهم من الوزراء.
وقال جونسون في اول خطبة رسمية له كرئيس للوزراء "المشككون الذين يراهنون ضد بريطانيا سيثبت أنهم على خطأ.. سأتفاوض على اتفاق أفضل بشأن بريكست، وسأعيد الثقة إلى وطن الديمقراطية".
كما وعد في كلمته من أمام مقر الحكومة في دوانينغ ستريت، بالعاصمة لندن، بتنفيذ عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر/ تشرين الأول، "دون تلكؤ".
وأضاف "سأتحمل المسؤولية الشخصية عن التغيير الذي أريده".
غير أنه شدد على استمرار بلاده "في بناء شراكة قوية مع الأوروبيين".
وقد اغلق محتجون تابعون لمنظمة "جرينبيس" (السلام الأخضر) المعنية بالتغير المناخي الطريق لفترة وجيزة أمام موكب رئيس وزراء بريطانيا الجديد بوريس جونسون أثناء توجهه إلى قصر بكنجهام لمقابلة الملكة إليزابيث الثانية وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة. وقامت الشرطة بإبعاد العديد من هؤلاء المتظاهرين وأقنعت آخرين بمغادرة طريق (ذا موول) في وسط لندن، وذلك بعد أن قاموا بتكوين صف عبر تشابك الأذرع من أجل إيقاف موكب بوريس جونسون.
وقالت منظمة السلام الأخضر إنها نظمت الاحتجاج لحث جونسون على "اتخاذ إجراءات قوية" لمكافحة تغير المناخ.
وأضافت المنظمة أن المدير التنفيذي لمنظمة السلام الأخضر في بريطانيا جون سوفين حاول تسليم جونسون نسخة من بيان المجموعة الذي صدر في 134 نقطة بعنوان "بيان الطوارئ المناخية" الذي يعرض بالتفصيل السياسات الواسعة النطاق التي يتعين على الإدارة الجديدة تنفيذها لمنع الانهيار الكارثي للمناخ.
وقال سوفين في بيان "يجب أن يكون التغير المناخي في مقدمة وبؤرة اهتمام هذه الإدارة الجديدة منذ اليوم الأول."
وتابع سوفين قائلا "إذا كنا نريد أي فرصة لترك عالم صالح للسكن لأطفالنا، فنحن بحاجة إلى أن نرى العمل يبدأ على الفور".


الصفحات
سياسة









