
وقالت منظمة "وورلد فيجن إنترناشيونال " في تقرير :" عندما ظهر الاتجار (بالبشر) للمرة الأولى كقضية عالمية أواسط تسعينيات القرن الماضي، كان التركيز منصبا وبشكل حصري تقريبا على الاستغلال الجنسي للنساء والأطفال مع قليل من الاهتمام إن وجد بالوضع بشان الرجال".
وحاولت المنظمة غير الحكومية تصحيح التصور السائد الذي يقول إن الهدف من وراء عمليات الاتجار بالبشر هوالجنس ولا شيء آخر. واشار تقرير المنظمة إلى أن كل شخص يرغم على ممارسة الجنس ، يقابله تسعة آخرين يجبرون على العمل.
وقال التقرير "لقد بات جليا الآن أن بيع البشر وتحويلهم إلى عبيد في مجالات الصيد والصناعات الغذائية والخدمة في المنازل وصناعات أخرى هو الشكل الأكثر شيوعا على الإطلاق لعمليات الاتجار وهو بحاجة لاهتمام عام إذا كان يتعين إيقافه".
ويمثل الرجال-بشكل رئيسي من كمبوديا ولاوس وميانمار-السواد الأعظم من ضحايا عمليات الاتجار، بالبشر الذين يتم ارغامهم على العمل في قطاع الصيد في تايلاند وماليزيا.
يشار إلى أن القوانين المناهضة للاتجار بالعمال في منطقة ميكونج الدنيا التي تشمل كمبوديا ولاوس وتايلاند وفيتنام، أقل صرامة من تلك المتعلقةبتجارة الجنس .
وحاولت المنظمة غير الحكومية تصحيح التصور السائد الذي يقول إن الهدف من وراء عمليات الاتجار بالبشر هوالجنس ولا شيء آخر. واشار تقرير المنظمة إلى أن كل شخص يرغم على ممارسة الجنس ، يقابله تسعة آخرين يجبرون على العمل.
وقال التقرير "لقد بات جليا الآن أن بيع البشر وتحويلهم إلى عبيد في مجالات الصيد والصناعات الغذائية والخدمة في المنازل وصناعات أخرى هو الشكل الأكثر شيوعا على الإطلاق لعمليات الاتجار وهو بحاجة لاهتمام عام إذا كان يتعين إيقافه".
ويمثل الرجال-بشكل رئيسي من كمبوديا ولاوس وميانمار-السواد الأعظم من ضحايا عمليات الاتجار، بالبشر الذين يتم ارغامهم على العمل في قطاع الصيد في تايلاند وماليزيا.
يشار إلى أن القوانين المناهضة للاتجار بالعمال في منطقة ميكونج الدنيا التي تشمل كمبوديا ولاوس وتايلاند وفيتنام، أقل صرامة من تلك المتعلقةبتجارة الجنس .