وقالت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية، مايا كوتشيانيتش: "يجب حل الأزمة في فنزويلا عبر طرق سلمية وديمقراطية ولا يمكن الوصول إلى حل عبر التصعيد".
وأضافت في تصريح صحفي: "ينبغي تجنب التدخل العسكري" في فنزويلا.
وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا منذ 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، إثر إعلان زعيم المعارضة خوان غوايدو، نفسه "رئيسا مؤقتا" للبلاد.
وسارع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالاعتراف بزعيم المعارضة "رئيسا انتقاليا"، وتبعته كل من كندا، ودول من أمريكا اللاتينية وأوروبا.
وعلى خلفية ذلك، أعلن مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، واتهمها بالتدبير لمحاولة انقلاب ضده.
وبالمقابل أيدت كل من تركيا وروسيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى في 10 يناير/ كانون الثاني الماضي، اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.


الصفحات
سياسة









